1- عندما ترسم خطة لا تخدم أهدافك الأساسية ولا تواكب طاقاتك ولا تأخذ بعين الاعتبار قدراتك
هنا نقول لك : انتبه ... انك تضع السلم على الجدار الخطأ
2- عندما تريد النجاح بدون جهد و صبر و مثابرة ، معتمدا فقط على الظروف و الحظ
هنا نقول لك : انتبه ... انك تضع السلم على الجدار الخطأ
3- عندما تريد تحقيق أهدافك دون أن تخطط للوصول إليها بشكل سليم و معتمدا على الارتجال
هنا نقول لك :
انتبه ... انك تضع السلم على الجدار الخطأ
4- عندما تنغمس في تحقيق هدف ما و عند تحقيقه تكتشف انك خسرت في جوانب أخرى من حياتك ( خسرت صحتك ، خسرت علاقاتك مع أولادك أو زوجتك ....)
هنا نقول لك : انتبه ... انك تضع السلم على الجدار الخطأ
5- عندما تتخذ قرارك بتسرع و بشكل غير مدروس و علمي مما يؤدي الى تفاقم المشكلة بدل معالجتها
هنا نقول لك :
انتبه ... انك تضع السلم على الجدار الخطأ
6- عندما تعتمد على خبرتك فقط للإبداع في عملك و دون التخصص
هنا نقول لك : انتبه ... انك تضع السلم على الجدار الخطأ
7- عندما تريد القضاء على الفقر و تحقيق الثروة بالطرق الملتوية ( اخذ الرشوة ، أكل أموال الناس بالباطل ...)
هنا نقول لك : انتبه ... انك تضع السلم على الجدار الخطأ
8- عندما لا تبادر إلى حل المشاكل و الأزمات الطارئة التي تواجهك في حياتك و متكلا على الوقت للتخلص منها
هنا نقول لك :
انتبه ... انك تضع السلم على الجدار الخطأ
9- عندما تقوم بتفويض من هو غير مؤهل في أداء مهمة وكان يتعين عليك القيام بها لضمان انجازها على أكمل وجه
هنا نقول لك : انتبه ... انك تضع السلم على الجدار الخطأ
10- عندما لا تجدول أعمالك و تضع مواعيد محددة للانتهاء منها و تغضب و تثور لأنها تراكمت لم تنجز
هنا نقول لك : انتبه ... انك تضع السلم على الجدار الخطأ
11- عندا تتمسك بالعقلية الضيقة و لا تفكر تحليليا و استراتيجيا باعتباره احد عناصر النجاح و التقدم
هنا نقول لك : انتبه ... انك تضع السلم على الجدار الخطأ
12- عندما تفضل إنهاء الأمور الصغيرة أولا و تاركا الأمور الكبيرة فيما بعد اعتقادا منك أن العمل ذو الحجم الكبير يتطلب جهدا اكبر و وقتا اكبر
هنا نقول لك : انتبه ... انك تضع السلم على الجدار الخطأ
تذكر :
إذا وضعت سلمك على الجدار الخطأ فكل خطواتك ستؤدي بك إلى المكان الذي لا ترغب به
لا تنس
أن تتأكد جيدا في مشوار حياتك و قبل أن تباشر صعودك إلى القمة انك تضع سلمك على الجدار الصحيح (الكلمة الأخيرة)
إني أتعجب ممن يضع سلمه على الجدار الخطأ و يتغافل عن وجود الجدار السليم و يصر على عدم تغيير الوضع، معتقدا أنه على طريق النجاح و الارتقاء أو قاب قوسين أو أدنى من مبتغاه.... ! و إذ به يفاجأ بعد حين انه في مكان آخر لا علم له به .. فقف مع نفسك لحظة تأمل و حدد المسار الصواب في حياتك، وذلك بالتخطيط الجيد ووضع خطط ممنهجة نحو هدفك ,, فهذا سيؤدي إلى تدبير جيد في حياتك لا محال و بارك الله في امرىء وضع سلمه على الجدار السليم و أصعد عليه درجة .. درجة
|
|
|
إحساس خالد امتناني وشكرى وتقديرى
على الأهداء الجميل
آخر تعديل وتين يوم 24-02-2018 في 05:33 PM.