10-02-2018, 12:34 AM
|
|
|
|
عضويتي
»
514
|
اشراقتي
»
Dec 2017
|
كنت هنا
»
14-04-2019 (12:30 AM)
|
آبدآعاتي
»
25,734[
+
] |
سَنابِل الإبْداع
»
[
+
] |
هواياتي
»
|
موطني
»
|
جنسي
»
|
مُتنفسي هنا
»
|
|
|
|
|
|
سطوة بوح
هدفي من التواجد تواجد أعينكم النقيه
مع سطوة بوح
..اول السطر ..
انا وأنتي على مُفترق [ ليسَ بعدهِ شيء!! ]
وآملُ المكوث طويلاً ب قلبك حتّى وإن آثرتي الرحيلَ قبلي للعشق
ولن أكون على حَذَر من أي شيء !
..نقطه ..
اتركي أوجَاعي وابتسمي ..
وكوني بجانبي حينمَا أقدمُ على شيء لاأرغَبُهُ ل يتضح لي [جنوني ب عشقك ! ]
ولأقولَ أيضاً : [ كُنتي معي حتى برسم نهَايَاتي ]
..إقتناع ..
تهميش الشيء لايعني عدم [ الإقتناع به ]
فلرُبَمَا كَانَ من الأجدر عدم إيضَاح [ الإندفَاع له ]
تحسّباً لمشاعر قد تموت حينَ الإفصَاح عنهَا ..!
.. غصه ...
منغصات قد نمرّ بهَا لاتتسم إلا بالألم
تجبرُنَا أحياناً على البوح
لذاكَ قد ننطق ! ولا نكتفي !
..حقيقة ..
لن يأخذ الألم أكثَرَ من ذلك
لأنهُ لم يتبقى شيء!
..حلم ..
رأيتُكِ في المنَام
وبيديكِ شيء من ورد , وشيء من حنان
وكُنتُ أتأمّلُ شيء آخر [ لم أستطع التعرّف عليه ] لإحسَاسي بثُقلِه !
وأفقت على شيء من هدوء ,
ربمَا ذاكَ الذي سَبَق العاصفة !
...نهاية سطر ..
نتلذذ الصمت أحياناً بالرغم من الإحساس بالإحتياج للبوح
لكي نبقى , وليبقى ذلكَ الشعور بأننا لازلنا بحساب الأحيَاء !
مودتي
7 أعضاء قالوا شكراً لـ برّاق على المشاركة المفيدة:
|
|
|