قد يكون قراراً صعباً ويُصاحبه العديد من التأثيرات الجانبيّة
التي تُغيّر حياة جميع أفراد الأسرة خاصةً عند وجود الأطفال
لكنه أحياناً يكون صائباً ويُحقق الاستقرار والتوازن الأسريّ من جديد
فعندما تكون البيئة التي ينشأ بها الأبناء صحيّةً وخاليّةً من النزاعات والخلافات
ويهتم كلا الأبوين بسعادتهم ويتناوبون على رعايتهم وتوعيتهم
والعمل يداً واحدةً من أجل مصلحتهم ومستقبلهم
بحيث تبقى بينهما علاقةً وديّة تُبنى عى الاحترام والتعاون من أجل مصلحة الجميع
وعند تطبيق الحقوق للطرفين فذلك يؤدي إلى حياة سعيدة خالية من المشاكل.
طرح جميل