عرض مشاركة واحدة
قديم 24-03-2017, 01:38 PM   #22


الصورة الرمزية عبير الليل
عبير الليل متواجد حالياً

 
 عضويتي » 39
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (03:29 AM)
آبدآعاتي » 3,462,531[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » كتابة الشعر والخواطر # التصوير
 اقامتي »  قلب أبي
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام قيثارة حرف 
 
افتراضي رد: تزوج عليها وهي مريضة في المستشفى ( خاص بالمواضيع الحصرية )



اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهمموضوع جدا يستحق النقاش
هناك اشخاص قد يكونون انانيين:::وهذا لايجب من. من يحملون هذي الصفه
عليهم ان يكونون شخصيات انسانيه
يجب ع الشخص مرعاة زوجته حينما تكون في مثل تلك الحاله والظروف السيئه
وقت ماتصاب الزوجه لا قدر الله بـ مثل هذي الامراض يجب عليه الوقوف الي جانبها
وقفة انسانيه وقفة الرحمه والشفقه وقفة الزوج المخلص لزوجته
وقفة للايام الجميله التي قضاها معاها وقفة للحب الي بينهم والاحترام والعاطفه الي تجري بينهم
وقفة احترام لـ اولاده ومراعاة مشاعرهم
يحاول بقدر الامكان في اقناعها ان هذا اخر الاشياء التي يسعى اليها او يفكر فيها ويبدلها بالعبارات الطيفه حتى يستلطف الاجواء لها ويغيير من تشتت افكارها بالمرض
واجب ع الزوج ان يحمل كل همومها وحزنهه ومراعاتها في هذي المحنه
وفي هذي االحاله قد تبدي الزوجه الرائي لزوجها وقت
م تشوف من وقفته واهتمامه لها وتقول له الامر لك
اما من ناحية الزواج فهؤ شرع حلله الله اربع لا شي ففيه
ولكن مراعاة للمشاعر وللحب الذي بينهم لايجب التصرف
بـ مثل هذي الحماقه
ومجتمعنا اليوم مليئ بـ امثال هذا الرجل الاناني
شكرا لك عبير الليل
تحياتي لك وللجميع. بدون استثناء



الله عليك ي الشهم كفيت ووفيت
اصبت الهدف وهذا فعلاً مايجب ان يقوم به الرجل الصادق الوفي
الشهم الي يتصف بصفات نادره جداً
وهذا ماحدث مع زميلة ثانيه زوجها وقف معها وقفه مشرفه في
مرضها ولم يتزوج حتى اخذ الله امانته نقول ماقصر كفى ووفى
وحقه الان يتزوج بعد ماوقف معها وماقصر ابدا تجاهها
لكن هذا تجرد من كل معاني الرحمة والوفاء والنقاء للاسف
"
اشكرك اخي الرائع الشهم
على مداخلتك المميزة والصادقة النابعه من قلب صادق نقي
تقديري لك مع الورد





 
 توقيع : عبير الليل




لااحلل نقل مدونتي وكتاباتي ..
كونوا اسمى من ذلك آحبتي ]





نحن وإن جار الزمان لبرهة.. نبقى الكبار وغيرنا أقزام
ما ذنبنا إن كان يشعر أننا أرقى.. وأن مكانه الأقدام






رد مع اقتباس