ظلمني شخصٌ ظلمًا ، ما زال يلازمني ، وإنها لتمر بي أوقاتٌ أبكي منه -والذي نفسي بيده- لا أسامحه ، ولا أعفو عنه ، إلى أن نقف بين يدي الحكم العدل في صعيدٍ واحدٍ ، ليقتص لي منه !
* حينما تخوضُ غمارَ ما خضناه ، وتكابدُ ألم ما كابدناهُ (لكَ الحقُّ في إبداء رأيكَ ، والوعظ بما تؤمنُ به) !