-
وَكَأَنِّي أَجِدُ نَكْهَةُ اَلْمَطَرِ هُنَا . . .
بَلْ كَأَنَّنِي أُصَافِح بِيَدِي كَفِّ اَلْبَيَاضِ اَلنَّدِيِّ . . . !
تَتَهَادَى حِيثْكُمْ عِبَارَاتِ اَلتَّبْرِيكِ اَلْمُتَقَاطِرَةِ . .
هُنَا فَحِيحَ لَاجِمْ , وَطَنُ ذَا جَنَاحٍ وَغِبْطَةٍ مِنْ عِرْقِ اَلْحِرَفِ
هُنَا كُلَّ شَيْءٍ يَسْمُو لِلْغَمَامِ وَيَمْنَح لِلْخَفْقِ جَنَاح , .
اِلْتَحَمَ قَلْبِي مِنْ إِبْدَاعِكُمْ وَقَضَمَتْ أُصْبُعِي اِنْدِهَاشًا مِنْ أَبْجَدِيَّاتِ اَلْكَلِمِ
ف شُكْرًا لِجَزِيلَ صُنْعِكُمْ يَا مُبْدِعِينَ . .
@
كيان @
سما الموج
مِنْ جَرَامِيزْ اَلْوِدُّ يَا بَاذِخَيْنِ اَلْكَرَم ، ،
وَمِنْ أَفْضَلَ إِلَى أَفْضَلَ بِإِذْنِ اَلْمَوْلَى ، ،
شُكْرًا ل كُلَّ اَلْأَيَادِي اَلْبَارَّةِ هُنَا لِأَنَّهَا قَدَّمَتْ مَا قَدَّمَتْ حُبًّا . . وَفَقَطْ
وَشُكْرًا لِكُلِّ اَلْوَارِدَيْنِ إِلَى هُنَا فَهْمَ مَاءِ اَلْحَيَاةِ لـ لِلْعَبَقِ
لَكَمَ تَرَاتِيلُ اَلْوِدِّ وَالِامْتِنَانِ ~
.
.
.