عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 27-06-2023, 04:50 PM
عبير الليل متواجد حالياً
 
 عضويتي » 39
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (03:09 PM)
آبدآعاتي » 3,463,647[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » كتابة الشعر والخواطر # التصوير
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
انتبه انت في الليالي العشر التي اقسم الله بهن



انتبه انت في الليالي العشر التي اقسم الله بهن
انت في يوم عرفه الذي ينزل الله فيه الى السماء الدنيا فيطلع على اهل عرفه ويقول هل من داع فاستجيب له فماظنك برب نزل ليسمع دعائك واعلن وقته ولم يخفيه كليلة القدر حين تنزل ملائكته. انه الله ونزوله ليس كاي نزول فاحتهد بالدعاء وثق بقبوله

*هل قلت اليوم* :
أشهد أن ﻻ‌ إله إﻻ‌ الله و أشهد أن محمد رسول الله

*هل قلت اليوم* :
أستغفر الله الذي ﻻ‌ إله إﻻ‌ هو الحي القيوم و أتوب إليه

*هل قلت اليوم* :
سبحان اللّه و بحمده

*هل قلت اليوم* :
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم

*هل قلت اليوم* :
ﻻ‌ حول وﻻ‌ قوة إﻻ‌ بالله العلي العظيم

*هل قلت اليوم* :
آللھم صل على محمد وعلى ال محمد ڪما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد

*هل قلت اليوم* :
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد ڪلماته

*هل قلت اليوم* :
سبحان الله والحمــد لله وﻻ‌ إله إﻻ‌ الله والله أڪبر

*هل قلت اليوم* :
ﻻ‌ إله إﻻ‌ الله الواحد اﻷ‌حد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يڪن له ڪفواً احد

*هل قلت اليوم* :
ﻻ‌ إله إﻻ‌ الله وحده ﻻ‌ شريك له له الملك وله الحمد وهو على ڪل شئ قدير

*هل قلت اليوم* :
ﻻ‌ إله إﻻ‌ أنت سبحانك إني ڪنت من الظالمين

آللھم يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
ً
آللھم أنك عفو ڪريم تحب العفو فأعفو عنا .. آللھم أتنا فى الدنيا حسنة وفى اﻻ‌خرة حسنه وقنا عذاب النار .. آللھم أسترنا فوق اﻻ‌رض وتحت اﻻ‌رض ويوم العرض عليك.. والحمدلله رب العالمين والصﻼ‌ة والسﻼ‌م على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين

*ذڪروهم فاليوم قصير* ..
*ذڪروهم فالحياة تسير* ..
*ذڪروهم فالذنوب تزيد* ..
*ذڪروهم فالنار تقول هل من مزيد* ..
*ذڪروهم فالله عز وجل يقول هل من داعي فأجيبه* ..

{آللھم اجعل تذڪيري صدقة جاريه لي
ولوالدي واهل بيتي ولجميع موتى المسلمينوڪل من ارسلها ولم تقف عنده}.




 توقيع : عبير الليل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ