لم تدمع العين فقط ولم يىن القلب مهما بل دعت السطور والكلمات ألم بين السطور لوعة الاشتياق لسورية الحبيبة للأمان والسلم الذي كلنت تعيشه دمشغ الغالية . حركت مشاعرنا وأخرجت الألم الذي يسكن بداخلنا .
سيدي ربما الموقف لا يسمح لي بأن اعبر عن مدى براعتك في تطويع الكلمات شكرا شكرا
احترامي