بالعمل ..بالدراسة ..لم نقتل الأشخاص المبدعين ؟! أو من يحاولون أن يجدون طريقا افضل ؟!
كيف نساعد كل شخص أن يرتب أفكاره أن يكون مبدعا ؟!
مووضوعك هذا ذكرني بموقف حصل لي زمان ..
خليني أعطيك مثال بسيط واقعي عن المثبطين ..
\أثناء دراستي في المرحلة الثانوية..
سألنا أحد المعلمين عن أحلامنا المستقبلية ..
فأجبته بكلمتين: الله يحققها بنية ان الله هو قادر على كل شيء
لم يتقبل معلمي الإجابة لكن الله قبلها وحقق ما أريد. ورزقني
والحمدلله أغلب اللي تمنيته حققته بفضل الله .
فهناك فعلا من يموت الشعور داخلك ..
تتفاقم الخسارات بسسبهم ويجف الحلم .
و هل الهجرة إلى مكان آخر يحترم العقول حل أم خيانة ؟!
الغريب في الأمر أن الدول الأوروبية دائما تتبنى الأفكار
وخاصة ما يسمونه براعة الاختراع ..
وأذكر قصة لزميل لي يقول :
ابنه درس في جامعة في ولاية من ولايات أمريكا..
تخرج بمرتبة الشرف طيار مدني..
وكان من أعظم الحوافز اللي حصلو عليها الخريجين
علقوا صورهم في الشارع تكريما لهم
هذه الأمور لا تحصل إلا بالخارج ..
في النهاية، وفي الوضع الحالي ..
أعتقد أن التجارب .. تؤكد أن عالم ما بعد الجامعة
او ما بعد انجاز عمل ما..
لأي شخص مختلف تماما ..
عن الإطار النظري والعملي في مقاعد الدراسة
ربما وهذه ليست قاعدة-..
أن تؤمن لك دراستك وظيفة
لكن المؤكد أن النجاحات الكبرى في حياتك ..
ما بعد الجامعة تحكمها العديد من الأمور التي تتجاوز بكثير هذا التفوق ..
من أهما طموحك لا تخليه يوقف أبدا أبدا ..
وإيمانك بالقدرة على تحقيق أحلامك مهما كانت المعوقات.
:
ما في أجمل من أنك تفرح للناس ..
لنجاحاتهم، لتحقيق أحلامهم، لانتصاراتهم...
تستحقون تسليط الضوء عليكم ..
ثقافتكم هي من تتحدث ..
شكرا أخت مي النبيلة /
