_
يَا صَبَاح النُّور والسُّرور والْجمال اَلمُغطى بِالْياسمين . .
يالله يَا
اِشتِياق ، يَا فَخامَة الموْضوع مِن أَولَه لِآخره . .
خليتيني فِي حَيرَة مِن أَمرِي كَيْف أُرتِّب الكلمات وكيْف اِخْتَار رمْزيْه تليق بِه المناسبة الكبيرة لِي . .
كُلٌّ رَمزِية على حَدِّا ، لَهَا مَعانِي وتأْليفات رَائِعة . .
أُبْهرْتي عُقولنَا وأدَّهْشتي أرْواحنَا بِجمالك يَا
اِشتِياق . .
دوْمًا تُفاجئينَا بِلمساتك السَّاحرة والْمميَّزة . .
حَقِيقَة وَاَللَّه إِنَّك مُبْدِعة مِن زمن آخر . .
وَكُل عام وممْلكتنَا فِي عِزٍّ وَرَخاء . .
وَتَسلَّم هالْآيادي إِلى شاركتْنَا فَرحَة الممْلكة بِيَوم التَّأْسيس . .
لِروحك قَوافِل الياسمين . .
،
،
،