في لحظة مـا نُقرر الهروب منا .
نود الإختباء من ذكرياتنا . نبحث عن الهدوء
وقـد تكون لحظة لولآدة شعور ، وربما فضفضة .
لحظةُ نبكي فيها ولكن ( بصمت )
لحظةُ نضحك فيها على ( خيباتنا )
وربما لحظة نـدم ( نعيد فيها حساباتنا .
لحظة نحتاج فبها إلى ميزان العقل والحكمة ( قبل كفة القلب )
//
هُنا مساحة ستبقى مابقيت هُنا .
كوب قهوة وسطور وشواطئ لا تنتهي .
أنا، ذلكـ الرجل الذي .
يُشعل مدفأته طيلة العام .ويصطحب مظلته .
أينما ذهب في كل فصول السنة ..!
تُضحكني وجوههم ، عندما أجدهم في حيرةٍ دائمة.؟
وهم يتسألون عن سِرْ مدفأتي ومظلتي ..: