الموضوع
:
اسلوب قذر
عرض مشاركة واحدة
#
1
04-05-2024, 05:45 PM
عضويتي
»
580
اشراقتي
»
Feb 2018
كنت هنا
»
اليوم (11:45 AM)
آبدآعاتي
»
2,782,560[
+
]
سَنابِل الإبْداع
»
[
+
]
هواياتي
»
الإطلاع المتنوع الثقافات
موطني
»
جنسي
»
مُتنفسي هنا
»
مزاجي:
اسلوب قذر
في حالات الحروب والكوارث والأزمات، تجد الكثير من المصادر
والمنابر ضالتها التي تبحث عنها، لتُمارس أدوارها المشبوهة وسلوكياتها الكريهة
كالإشاعات والاتهامات والتلفيقات والتجاذبات والاصطفافات،
وتلك هي الحقيقة المرة التي كشفتها الأيام وأثبتتها التجارب.
حينما يمر المجتمع، أي مجتمع بظروف صعبة وحساسة، لابد من إيجاد خطة موازية
تُساند الموقف الوطني للمجتمع، وذلك للحفاظ على مكتسباته
ومقدراته وثرواته، سواء البشرية أو المادية، وكذلك أمنه وسلامته واستقراره.
خطة، أشبه بخارطة طريق تحتوي على حزمة كبيرة من القيم والمثل
والثقافات والمضامين والسلوكيات التي تُسهم في مكافحة
وصد كل ما من شأنه زعزعة وتقويض حالة السلم والاندماج والتجانس الوطني
، وهذا لن يحصل إلا بمساندة قانونية وتشريعية صارمة وشفافة
، تتضمن العديد من الإجراءات والآليات والعقوبات، لأن الأفكار والرؤى والثوابت
والقناعات، إن لم تُسنَد بقوة فعلية فانها لن تستطيع أن تؤدي عملها بالشكل المطلوب
. فالقيم والمعاني والثوابت، بلا قوانين وآليات وتشريعات تحميها وتسندها،
ستكون أشبه بكتابات على وجه الرمل، ستُمحيها أول زيارة للريح.
ومن أخطر المظاهر والسلوكيات السلبية التي تُفرزها المحن والصراعات والأزمات
، هي تنامي ظاهرة الإشاعة بدرجة سريعة وكثيفة ومخيفة
، مما قد يؤثر سلباً على سلامة البنية المجتمعية وتماسك الوحدة الوطنية
، وخاصة لدى بعض شرائحه الاجتماعية.
المصدر :
منتديات عبق الياسمين
مسابقات الاسبوع
من 7 إلى 13 يونيو 2024 م
•
أخطاء المصلين - إعداد reda laby
•
افضل موقع تحميل القرآن باعلى جودة وانقى صوت
•
كتاب الرحيق المختوم ( السيرة الذاتية لحياة الرسول الكريم )
مدوّنتك ..! :
http://3b8-y.com/vb/t56377.html
زيارات الملف الشخصي :
10011
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 1,203.63 يوميا
MMS ~
reda laby
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى reda laby
البحث عن كل مشاركات reda laby
قِطَاف السَّنابل »
مواضيعيٌّ
»
31142
نِقاطي
»
89056576
تمَّ شُكْرِي
»
60,583
شَكرَت
»
20,231
رَصيدِي
»
7644
نِقَاط التَّحَدِّي
»
3411
تلقَّيْتُ
»
66846
أَرسَلت
»
30779