أغضبني أحدهم عندما كنتُ في السادسة عشرة، فضربته ضربًا مبرحًا ، وبعد عشرة أيام ، وتحديدًا في ثالث أيام العيد انكسرتْ يدي مع الرسغ ، ولم تفد العقاقير ولا الكي في علاجها ، وما زلتُ أشعر بالألم رغم مرور اثنين وعشرين عامًا .
اتقوا الظلم فإن عاقبته وخيمة، وهو لا يؤخرُ إلى يوم القيامة .