لا أعلم ما الذي فعلتيه بي
حين يمرّ خيالك بي فيراقصني
ويمسك يدي ويضع بأحضانها قلم
كما يحضن الخيال فكري ويراقصه
فيراقب شفاهي ويكتب منها ما
همست في أذن القلم عنك لوحدك
يا من راقصت نشوة قلبي بها دوماً
وكتبت عن عشقي لها وماضٍ جميل
لم يستوعبه قلمٌ فيكتبه .... لكنني
حين تاهت الحروف بيدي ....
قبّلت خد الخيال ... وودعتها
فعلى خدّه رسمت أجمل .... حب