أن كثيراً من الفتيات المسميات بالمحجبات اليوم
لسن من الحجاب في شيء
وهن اللائي يسمين المعاصي بغير اسمها
فيسمين التبرج حجاباً، والمعصية طاعة.
لقد جاهد أعداء الصحوة الإسلامية لوأدها في مهدها
بالبطش والتنكيل،
فأحبط الله كيدهم، وثبت المؤمنين و المؤمنات
على طاعة ربهم عز وجل.
فرأوا أن يتعاملوا معها بطريقة خبيثة ترمي إلى الانحراف عن مسيرتها الربانية
فراحوا يروجون صوراً مبتدعة من الحجاب
على أنها "حل وسط " ترضي المحجبة به ربها
–زعموا-
وفي ذات الوقت تساير مجتمعها وتحافظ على " أناقتها "!