الموضوع: فضل سجدة الشكر
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 29-09-2017, 06:51 PM
ابو نور غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 54
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » 11-10-2017 (11:22 PM)
آبدآعاتي » 216[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
افتراضي فضل سجدة الشكر



((سجدة الشكر))
:
سجدة الشكر تساوي كنوز الدنيا و الآخرة
أقرأ بتمعن ...
فضل سجدة الشكر
أغلبنا يفتقد فضلها ولا يعرف كيفيتها
(1)
ان العبد اذا صلى ( ثم ) سجد سجدة الشكر فتح الرب تعالى الحجاب
بين العبد وبين الملائكة فيقول : يا ملائكتي انظروا الى عبدي
أدى فريضتي وأتم عهدي
ثم سجد لي شكرا على ما أنعمت به عليه ـ ياملائكتي ماذا له ؟
فتقول الملائكة :
ياربنا رحمتك .....
ثم يقول الرب تعالى :
ثم ماذا له ؟
فتقول الملائكة :
ياربنا ((جنتك))
فيقول الرب تعالى :
ثم ماذا ؟
فتقول الملائكة :
ياربنا ((كفاه ماهمه))
فيقول الرب تعالى :
ثم ماذا ؟
فلا يبقى شيء مـــــــــن الخيرالا قالته الملائكة
فيقول الله تعالى :
ياملائكتي ثم ماذا ؟
فتقول الملائكة ياربنا لا علم لنا
فيقول الله تعالى :
1/((لأشكرنه)) كما شكرني2// ((وأقبل إليه بفضلي))
3//(( وأريه رحمتي)) ...
ماذا يضرنا لو سجدنا سجود شكر كل يوم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هي سجده وليست صلاة ؟!

وإن كان الأفضل أن يسجد على طهارة ويكون مستقبلا القبلة .
فمن تجددت له نعمة ، أو اندفعت عنه نقمة ، فيُسنّ له أن يسجد شكراً لله ،
سواء كان متوضأ أو غير متوضئ ،
وسواء كان مُستقبلا القبلة أو غير مستقبل القبلة .

نصيحة..

إسجدوا سجدة الشكر بعد كل صلاة..
وقولوا شكراً لله 3 مرات او الحمد لله 3 مرات
فأنصحك لا تفوت الفرصة عليك...
وزعه لكل اللي عندك لويسجدونه تاخذ اجرهم ان شاء الله حتى وانت متوفي بعد عمر طويل

اللهم أجعلها صدقة جارية عني وعن والدتي ووالدي وأهلي وکل من ارسلها وللمسلمين أجمعين
دعــــــــــاء ترفض جهنم صاحبه يوم القيامة
هذه كـــــــــلمات بسيطة
تقولها ثلاث مرات
هذا هو الدعـــــــاء :
( اللهم أجرني من النـــار )
( اللهم اجرنا من النار وجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات )
( اللهم حرّم لحمي وجلدي وعظمي وشعري من نــار جهنم )
( اللهم حرّم لحم وجلد وعظم وشعر كل من قرأ هذه الرسالة وكل من قام بنشر هذا الدعاء )
(اللهم انك عفو تحب العفو فاعف عنا)
(




 توقيع : ابو نور

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ