عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-12-2017, 07:30 AM
ابوصالح غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 433
 اشراقتي » Nov 2017
 كنت هنا » 19-08-2020 (11:28 AM)
آبدآعاتي » 16,194[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
 
افتراضي ليله بااااااارده (الجزء الخامس والاخير )



الجزء الخامس
تذكير بالجزء الرابع
وقال لي خالد بالحالتك قاطعته كرستين وانا امشي واصدم الناس بالشارع من كثر التفكير فيك لا اعرف لك عنوان ولا رقم ولااعرف غير اسمك
خلص سعد اجراءات المستشفى وطلع مع الحبيبه في سيارتها توصله للبيت
الجزء الخامس
وصلت كرستين سعد الى بيته وكان الضحكة لا تفارقهم وصلت السيارة الى بيت سعد ونزل وهي جلست في السيارة فطلب منها سعد النزول والدخول الى بيته حيث كانت ساره في استقبالهم وكانت قد اعددت بعض الوجبات الحفيفة مسكت ساره كرستين من يدها وجلسوا في الصاله فندهشت كرستين من روعه وجمال اثاث بيت سعد فدار الحديث بن سعد وكرستين وساره والضحكات تعلو في جنبات البيت استأذنت كرستين فمشى معها سعد الى الباب يودعها وهي تقول له انت تعبان خلك جالس ساره بتكون معي رفض سعد واوصلها الى باب السياره وهم ممسكين بايدي بعض ركبت كرستين السياره وذهبت ورجع سعد الى اخته وقال لها ايش رايك بها !!
كرستين وهي تقود السياره ذاهبه الى بيتها مازلت تفكر في الموقف الذي حصل بينها وبين سعد وصلت كرستين الى البيت بسعااده تفاجاء والداها بهذا السرور وقال لها والدها من زمان عن هذي الضحكه منك شنهو سبب سعاادتك قالت لهم اللي حصل بينها وبين سعد بتفصيل وبعدها ذهبت الى غرفتها وهي في قمه السعاااده .
في بيت سعد
رجع سعد الى اخته ساره وقال لها عطيني رايك في كرستين قالت كان معك حق في كلامك عنها قالت شنهو اخر هذا الحب قال الزواج قالت تكلم من جدك سعد
قال ايه اتكلم من جدي بس خلي الامور تمشي مثل مانبي
قالت الله يوفقك ياخوي
دام الحب بين سعد وكرستين لمده ثلاث سنوات وتزوجوا وتخرج سعد من الجامعه .
ومن حب كرستين لسعد تركت بلدها واتت مع سعد الى بلده وعاشت معه وتحملت كل الصعاااب وكان سعد يذلل أي مشكله تكون بينهم وهي كذالك لا تتشدد في بعض الامور حتى تمشى سفينه الحياه بينهم .
وتمت القصه
اتمنى انها اعجبتكم واشكر ردودكم التي شجعتني على مواصلة الكتابه
وانتظروني في قصه جديده قادمه ان شاء الله





رد مع اقتباس
4 أعضاء قالوا شكراً لـ ابوصالح على المشاركة المفيدة:
, , ,