الموضوع
:
تفسير: (واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا)
عرض مشاركة واحدة
#
1
08-10-2018, 05:27 PM
عضويتي
»
612
اشراقتي
»
Feb 2018
كنت هنا
»
10-02-2020 (05:29 AM)
آبدآعاتي
»
14,858[
+
]
سَنابِل الإبْداع
»
[
+
]
هواياتي
»
موطني
»
جنسي
»
مُتنفسي هنا
»
تفسير: (واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا)
تفسير: (واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا)
♦
الآية: ﴿
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا
﴾.
♦
السورة ورقم الآية:
مريم (16).
♦
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿
وَاذْكُرْ
﴾ يا محمد ﴿
فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ
﴾ تنحَّت من أهلها ﴿
مَكَانًا شَرْقِيًّا
﴾ من جانب الشرق، وذلك أنها أرادت الغسل من الحيض فاعتزلت في ناحية شرقية من الدار.
♦
تفسير البغوي "معالم التنزيل":
قوله عز وجل: ﴿
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ
﴾ في القرآن ﴿
مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ
﴾ تنحَّت واعتزلت ﴿
مِنْ أَهْلِهَا
﴾ من قومها ﴿
مَكَانًا شَرْقِيًّا
﴾؛ أي: مكانًا في الدار مما يلي المشرق، وكان يومًا شاتيًا شديد البرد، فجلست في مشرقة تفلي رأسها، وقيل: كانت طهرت من الحيض، فذهبت لتغتسل؛ قال الحسن: ومن ثَمَّ اتخذ النصارى المشرق قبلةً.
المصدر :
منتديات عبق الياسمين
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
زيارات الملف الشخصي :
324
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 6.59 يوميا
نسر الشام
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى نسر الشام
البحث عن كل مشاركات نسر الشام
قِطَاف السَّنابل »
مواضيعيٌّ
»
4333
نِقاطي
»
63618
تمَّ شُكْرِي
»
1,187
شَكرَت
»
33
رَصيدِي
»
2596
نِقَاط التَّحَدِّي
»
0
تلقَّيْتُ
»
729
أَرسَلت
»
0