يضيع الكثير من الناس في الفرق بين الصراحة والوقاحة
ويخلطون بينهما بلا أدنى تفكير أو محاولة وضع أنفسهم
في مكان من «يصارحونه»؛ ليشعروا بمشاعر الإحراج
التي تطول ذلك المسكين، والذي غالباً، يُحرج من الرد؛
لكي لا يُحرج الشخص الذي أحرجه
. عزيزي الصريح، حاول دائماً أن تضع نفسك في مكان الشخص
الذي ترغب بمصارحته أمام الناس
وقس على نفسك ما هو الأسلوب الأفضل للنصح والمصارحة
لكي لاتتحول المصارحة منك لوقاحة //
تقديري
.