هلا فيك استاذي
المسألة شائكة في ظل التسارع التقني
ولكن لننهج مبدأ .. لا إفراط ولا تفريط
بمعنى .. نبدأ من الاساس
من الجذور عندما كانت يانعه
نقومهم .. نربيهم ..
نعلمهم التقوى والخوف من الله
في الخفاء والعلن
نكون قدوتهم أولا وأخيراً
ونذكرهم بين الحين والآخر
بمدى خطورت التقنية والتواصل الاجتماعي ..
وادراج نماذج امثلة
تعلمهم بدون ان تجرحهم
نعزز لديهم المراقبة الذاتية
نحاكي قلوبهم .. وعقولهم
أن ماتخاف ان يطلع عليه الناس
لاتفعله في السر والخفاء
وكلما شعر الابناء بقرب آبائهم
روحيا ومشاركتهم فعلياً
اصبح الآباء أصدقاء لهم ..
يستشيرونهم بكل امر
هنا نعدهم لاي هجوم خارجي
على دينهم واخلاقهم
ليكونو اقوياء في التصدي
ولا نحتاج ابداً أن نفتش ورائهم
وفي خصوصياتهم ..
ونعطيهم ثقة هم جديرين بها
تحميهم من مستنقعات الجوالات
هنا نمسك العصاء من المنتصف
ويستقيم الابناء باذن الله
مع الدعوات بالتوفيق لهم
جريح الليل
موضوع راقي
برقي فكرك ..
لك ودي وأكاليل الورد
