عرض مشاركة واحدة
قديم 30-12-2017, 07:22 PM   #37


الصورة الرمزية عبير الليل
عبير الليل متواجد حالياً

 
 عضويتي » 39
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (05:22 AM)
آبدآعاتي » 3,462,512[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » كتابة الشعر والخواطر # التصوير
 اقامتي »  قلب أبي
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام قيثارة حرف 
 
افتراضي رد: جولة تفتيشيه في جوال الزوجه ..!! حصري



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف مشاهدة المشاركة
عُدنا لموضوعك الجميل والشيق كاتبتنا الجميله قيثاره العبق .

الزوج والزوجه عنصران مُهمان جمع الله بينهما بالحلال لبناء أسره وتقديم دورهما في المجتمع ،
هذا الاجتماع بُني على محبه وثقه بين الطرفين لكل مُنهما خصوصياته لا يحق لأي طرف الاطلاع عليها ، هي تملك جوال وهو كذلك له أصحاب وزملاء وشركاء عمل يتواصلون معه عبر وسائل التواصل هُنالك أسرار لا يفنع أن الزوجه تطلع عليها لأن احيان فيها التزام وفيها مزح وفيها أنتقاد تضل مُلكيه حصريه للزوج ، هي كذلك لديها اخواتها صديقاتها بين هُن اسرار وكلام لا يصلح للزوج الاطلاع عليه ولا يفيده بشي وتعتبر مُلكيه حصريه للزوجه .

بينهما الحُب والثقه وحفظ كُل منهما حق الآخر في الحضور والغياب وفق ما أمر الله بهِ ، وأن يراعوا بعض في التعامل والمعشر ،

حكايه الزوج يفتش جوال زوجته أعتبر هذا الانسان غير سَوي وفيه مرض نفسي وسيئ السلوك ، يحكم على الاخرين من خلال تصرفاته مع نفسه والناس لذا وجب على هذه الزوجه مُناقشته ووضعه تحت الأمر الواقع إذا كانت هي لا يوجد عليها ملاحظات من هُنا وهناك .


( الثقه بين الزوجين مثل مركز تحكم العقل لو حصل فيه أهتزاز فقد الجسم توازنه )

أشكرك قبثارتنا الجميله على الطرح الجميل

السيف

( الثقه بين الزوجين مثل مركز تحكم العقل لو حصل فيه أهتزاز فقد الجسم توازنه )


الله ي مبدعنا وكاتبنا الرائع السيف
وقفت عند هذه العباره كثييير
مااجملها ومااعمق معناها لمن يستوعبها
ويفهمها ويعتمدها في حياته دائماً
كالعاده مميز وراقي وذو فكر واعي
في مداخلتك التي دايما وابدا تروق لي
واقف حائرة امامها ولا اجد الا الصمت
فهو في حضرة الجمال جمالاً
لروحك كل السعادة ولقلبك كل الود مع الورد


 
 توقيع : عبير الليل




لااحلل نقل مدونتي وكتاباتي ..
كونوا اسمى من ذلك آحبتي ]





نحن وإن جار الزمان لبرهة.. نبقى الكبار وغيرنا أقزام
ما ذنبنا إن كان يشعر أننا أرقى.. وأن مكانه الأقدام






رد مع اقتباس