الغدر نار تحرق القلب وذيب المشاعر
وتذهب سداء في هباب ضاعة الاماني
معاه ويصبح التبلد مستحل ذلك القلب
الذي اصدق وافنا عمر مع الغادر هنا
الابداع في منتهى الروعة والجمال
ولم يستغرب عليك اخي رضا فانت
صاحب قلمك فكر راقي يستوقف الكثير
من الماره تقبل مروري مع تقديري
واحترامي ولك تحياتي