عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 05-02-2019, 07:58 AM
˛ ذآتَ حُسن ♔ متواجد حالياً
 
 عضويتي » 290
 اشراقتي » Aug 2017
 كنت هنا » يوم أمس (08:15 PM)
آبدآعاتي » 454,410[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » دنِيَــِا مَآ تِسِـِوَىَ ذَرَة . . [ آهتِمَآم «~
موطني » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
افتراضي الإمارات تدرب 100 سيدة عربية على حفظ الأمن والسلام




أبوظبي: «الخليج»
أكدت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، أن اختيار دولة الإمارات لتنفيذ برنامج التدريب لمجموعة من النساء العربيات على حفظ السلام، جاء بسبب الثقة الكبيرة والريادة العالمية الذي وصلت إليها الإمارات والمرأة الإماراتية، فكانت أن اختارت المنظمة الدولية الإمارات لتوقع معها مذكرة تفاهم، تهدف إلى تطوير قدرات المرأة العربية في مجال العمل العسكري وحفظ السلام.
جاء ذلك في كلمة لسموها وجهتها إلى الاحتفال الذي أقيم، أمس، بمدرسة خولة بنت الأزور العسكرية، إيذاناً بانطلاق برنامج التدريب لمجموعة النساء العربيات بحضور اللواء الركن طيار عبدالله السيد محمد الهاشمي وكيل وزارة الدفاع المساعد للخدمات المساندة والعقيد الركن عفراء الفلاسي مديرة المدرسة ونورة السويدي مديرة الاتحاد النسائي العام، والدكتورة موزة الشحي المديرة التنفيذية لمكتب اتصال هيئة الأمم المتحدة للمرأة وعدد من كبار ضباط القوات المسلحة وممثلين عن وزارة الخارجية والتعاون الدولي وعدد من المسؤولين.
وقالت سموها: إنه لحدث تاريخي أن تختار هيئة الأمم المتحدة للمرأة، دولة الإمارات لتقوم بتدريب مجموعة من النساء العربيات على عمليات حفظ الأمن والسلام، وإن هذا الاختيار لم يأت من فراغ؛ لكنه كان نتيجة للسياسة الحكيمة التي رسمتها القيادة الرشيدة للدولة منذ عهد المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، وسارت على نهجها، قيادتنا الحالية وهي السياسة التي تدعو إلى التسامح بين الناس ونشر الأمن والسلام في ربوع العالم.
وأضافت أن المرأة الإماراتية أصبح لها شأن عظيم في دولتنا، فهي تلقى كل الدعم والمساندة من قيادتنا وقد تمكنت بفضل هذا الدعم من أن تصل إلى كافة المراكز والمناصب وتحقق بذلك التوازن بين الجنسين؛ حيث للمرأة الحق بأن تدخل في كافة ميادين العمل وتشارك إلى جانب شقيقها الرجل في مسيرة التنمية في البلاد.
وقالت سموها: من هنا فإننا ندعم أيضاً مشاركة كل امرأة في الوطن العربي، وفي دول العالم الأخرى، في مسيرة التنمية في بلادها وفي مجالات الحفاظ على الأمن والسلام في مناطق الكوارث والنزاعات، لأن المرأة والطفل هما المتضرر الأول من هذه الأحداث كما أن أعمال الإغاثة للمتضررين ومد يد العون إليهم يحتاج أيضاً إلى حماية، فينبغي أن تدخل المرأة في هذا المجال إلى جانب الرجل، ولذلك فقد سعينا مع الأمم المتحدة على أن نقدم خبرتنا في هذا الميدان، وكانت المنظمة الدولية قد رحبت بتولي دولة الإمارات هذه المهمة كون سجلها الإنساني مملوءاً بالأعمال الخيرية وتحتل مركز الصدارة بين الدول التي تمدّ يد المساعدة للآخرين.
وأكدت أن دولة الإمارات ستواصل النهوض بدور المرأة في جميع جوانب السلامة والأمن، لإيمانها بأن تمثيل المرأة في جميع نواحي المجتمع - وخصوصاً كقائدات وصانعات قرار - سيجعل مجتمعاتنا أكثر تسامحاً وازدهاراً واستقراراً.. كما أن بناء قدرات المرأة لتمكينها من الانضمام إلى القطاع العسكري وتزويدها بالتدريب اللازم للمشاركة في مهام حفظ السلام، هو عمل ضروري يعطي قيمة هائلة إلى فعالية عمليات حفظ السلام كما يعطي المرأة القدرة على تأدية واجبها الوطني تجاه وطنها وتجاه الآخرين في شتى أنحاء العالم.
وأضافت أن مدرسة خولة بنت الأزور التي سيتدربن فيها مدرسة عريقة، أسسها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد «طيب الله ثراه»، وهي أول مدرسة عسكرية في المنطقة مُتخصصة في تدريب النساء على العمل العسكري، وهي مؤهلة تماماً لتنفيذ الدورة التدريبية العسكرية للنساء العربيات اللاتي سيشاركن في برنامج التدريب.
وقالت في الختام فإنني أعرب عن أملي بأن يحقق هذا البرنامج النجاح للنساء العربيات ولكل امرأة ترغب في أن تطور من إمكانياتها في مختلف ميادين العمل المدني والعسكري.
وقال محمد بن أحمد البواردي وزير الدولة لشؤون الدفاع، في كلمة وجهها للحفل: إن دولتنا بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة القائد الأعلى للقوات المسلحة، حفظه الله، دولة محبة للسلام وتسعى دائماً إلى نشر الأمن والسلام في ربوع العالم وتنطلق في ذلك من المبادئ وقيم التسامح التي أقام فيها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، قواعد وبنيان دولة الإمارات.
وأضاف: إن الهدف من قيام وزارة الدفاع بتدريب مجموعة من النساء العربيات على حفظ السلام، وفق مذكرة تفاهم تم توقيعها بالشراكة مع الاتحاد النسائي العام ومع هيئة الأمم المتحدة للمرأة تحت رعاية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، وبفضل جهود مكتب الاتصال لهيئة الأمم المتحدة للمرأة في أبوظبي، هو تطوير قدرات المرأة العربية في مجال العمل العسكري وحفظ السلام.
وقال تتضمن المذكرة إقامة دورة تدريبية عسكرية أساسية مدتها ثلاثة أشهر للنساء المدنيات، تليها دورة تدريبية في مجال حفظ السلام مدتها أسبوعان وذلك بمدرسة خولة بنت الأزور العسكرية بمشاركة أكثر من 100 سيدة من سبع دول عربية بالإضافة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة.
وأضاف: إن برنامج الدورة سيسهم في إعداد ضابطات الجيش للعمل في عمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام، وزيادة عدد النساء المؤهلات للعمل كضابطات في الجيش وإنشاء شبكات تواصل بين النساء المهتمات بالعمل في المجال العسكري وحفظ السلام.
وقال: تلتزم دولة الإمارات في هذا البرنامج بتزويد النساء بالمهارات اللازمة ليتمكنّ من المساهمة في تحقيق السلام والأمن العالميين، بدءاً من الدفاع عن مصالح الدولة وانتهاءً بتقديم المساعدات الإنسانية أثناء الأزمات، ولذلك ستقود وزارة الدفاع عملية التدريب في المجالين العسكري وحفظ السلام بمدرسة خولة بنت الأزور العسكرية والتي تتلقى النساء فيها التدريب العسكري منذ سبعة وعشرين عاماً.
وألقى اللواء الركن طيار عبدالله السيد محمد الهاشمي، كلمة وزارة الدفاع أكد فيها أن الهدف من قيام الوزارة بتدريب مجموعة من النساء العربيات على حفظ السلام وفق مذكرة تفاهم، تم توقيعها بالشراكة مع الاتحاد النسائي العام ومع هيئة الأمم المتحدة للمرأة، هو تطوير قدرات المرأة العربية في مجال العمل العسكري وحفظ السلام.
وأضاف يأتي تنظيم هذا البرنامج التدريبي، تعزيزاً لرؤية دولة الإمارات في تمكين المرأة ودعمها في جميع القطاعات الحيوية، الأمر الذي أثبتته إنجازات الدولة في هذا المجال؛ حيث تحتل دولة الإمارات المركز الثاني عربياً بخصوص الفجوة العالمية بين الجنسين، وفقاً للتقرير العالمي للعام 2017، وأسست مجلساً اتحادياً للتوازن بين الجنسين وأطلقت الدليل الأول من نوعه عالمياً للتوازن بين الجنسين، كما أطلقت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك الخطة الاستراتيجية لتمكين المرأة للفترة من 2015 وحتى 2021 وتشغل المرأة في دولة الإمارات ما نسبته (30%) من المناصب القيادية العليا المرتبطة بصناعة القرار.
وقال: ستحصل الخريجات على شهادات مصدقة من الأطراف الثلاثة المشاركة في إدارة وتنفيذ الدورة التدريبية: القوات المسلحة، مدرسة خولة بنت الأزور العسكرية والأمم المتحدة للمرأة، ثم سنحرص بعدها على تقييم ومراجعة الدورة وقياس الأداء من جميع الجوانب، مع الأخذ بالاعتبار الأهداف والمتطلبات والإمكانيات.
كما ألقت الدكتورة موزة الشحي المديرة التنفيذية لمكتب اتصال هيئة الأمم المتحدة للمرأة، كلمة نقلت من خلالها تحيات فومزيلي ملامبو- نجكوكا وكيلة الأمين العام والمديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة إلى القيادة الرشيدة بدولة الإمارات وإلى سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك التي وقفت بثبات إلى جانب المرأة الإماراتية ومكنتها من الوصول إلى كافة المناصب وأخذ دورها في مسيرة التنمية في البلاد.
وقالت: نحتفل بانطلاق هذا البرنامج التدريبي الأول من نوعه في المنطقة العربية؛ بل في العالم، كونه يحتوي على شقٍ عسكري مكثف ويتم تدريسه كاملاً باللغة العربية، وذلك ضمن مشاركة واسعة من 7 دول عربية هي مصر، السعودية، السودان، الأردن، اليمن، البحرين والإمارات، تخطت حاجز توقعاتنا ولكنها أكدت صدق حدسنا وإيماننا الراسخ بقدرات المرأة والفتاة العربية على اقتحام أكثر المجالات تحدياً وإثبات جدارتها وإصرارها على النجاح والتفوق.
وأضافت عالمنا اليوم، بكل ما يشهده من اضطرابات هو في أَمَسِّ الحاجة إلى مساهمات أصحاب الخوذة الزرقاء من النساء، لأن الإحصاءات تشير إلى أن واحداً من كل ستة أطفال يعيش في منطقة مضطربة، وهؤلاء يقدّرون بنحو 375 مليون طفل حول العالم، وبالرغم من عدم وجود إحصاءات دقيقة حول ضحايا الحروب من النساء، فإننا جميعاً نعلم أنهنّ والأطفال يمثلون أغلبية ساحقة.
ووجهت فومزيلي ملامبو نكوكا المديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، كلمة تقدمت فيها بالشكر والتقدير لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك على دعمها المتواصل لكل النساء في العالم ولهيئة الأمم المتحدة للمرأة كما توجهت بالشكر إلى دولة الإمارات العربية المتحدة على استضافة هذا البرنامج التدريبي الرائد.
وقالت: إن حفظ السلام أحد أعظم أدوات هيئة الأمم المتحدة ووجود المزيد من النساء ضمن قوات حفظ السلام، يجعل مهامها أكثر فعالية ويسهم في تخفيض النزاع والمواجهات.
وألقت العقيد الركن عفراء سعيد الفلاسي قائد مدرسة خولة بنت الأزور العسكرية، كلمة في الحفل رحبت فيها بضيوف دولة الإمارات العربية المتحدة منتسبات دورة بناء وتطوير قدرات المرأة العربية في مجال العمل العسكري وحفظ السلام، كأول دورة من نوعها تعقد في دولة عربية.
وقالت: إن مدرسة خولة لها الشرف بأن تكون هي الجهة التي تحتضن هذه الدورة، وتستقبل المنتسبات من الدول الشقيقة وهي المملكة العربية السعودية والبحرين والجمهورية العربية اليمنية وجمهورية مصر العربية والمملكة الأردنية الهاشمية وجمهورية السودان الديمقراطية، بالإضافة إلى مجندات من دولة الإمارات العربية المتحدة.
وأضافت أنه سيتم تدريب هذه الفئة على العلوم العسكرية، منها المشاة والأسلحة والمسعف المقاتل والأمن الداخلي وهندسة الميدان واللياقة البدنية والجوجيتسو وفن القيادة والدفاع الكيميائي والتعايش ومهارة الميدان والطبوغرافيا ليكن نواة مساهمة بشكل فعال في دولهنّ من خلال هذه الدورة كأول دورة تعقد بالنسبة للعنصر النسائي.
وأكدت قائدة المدرسة، أننا اليوم نضيف إنجازاً آخر لمن يحملون بين جوانحهم رسائل الحب والولاء لأوطانهم وقالت: إن أم الإمارات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، كعادتها تحمل همّ المرأة بشكل عام وهمّ المرأة العربية بشكل خاص وبذلت جهداً مشكوراً لتظهر هذه الدورة إلى حيز التنفيذ؛ فتلقينا التوجيهات وعمل الجميع، كلُّ حسب اختصاصه.
وأكدت أن دولة الإمارات تحتضن العنصر النسائي من الدول الشقيقة المشاركة، لتزرع بذور الخير في نفوس أحبت أوطانها، وسعت لتطوير قدراتها وتمنّت للمتدربات التنافس الشريف الذي من خلاله يحققن نتائج متميزة ويتعلمن علوماً عسكرية ورياضية وأكاديمية وقيادية لها تأثير في صقل شخصياتهن.

تكريم

وفي نهاية الحفل كرّم اللواء الركن طيار عبدالله الهاشمي، نورة السويدي مديرة الاتحاد النسائي العام على دور الاتحاد في إيجاد هذا البرنامج المهم في تدريب النساء العربيات، كما كرّم الدكتورة موزة الشحي المدير التنفيذي لمكتب الاتصال لهيئة الأمم المتحدة على جهودها الكبيرة في إنجاز هذا البرنامج والتواصل مع الجهات المختصة لإخراجه إلى النور.
وكان الاحتفال قد بدأ بتلاوة آيات من الذكر الحكيم ثم عرض فيلم فيديو عن استقبال مجموعة النساء العربيات إلى البلاد، كما تم عرض فيديو عن دور المرأة في مجال حفظ السلام، ثم قام الحاضرون بجولة في مدرسة خولة بنت الأزور العسكرية.
وتأتي هذه الدورة في إطار مذكرة تفاهم وقّعت في نيويورك بين كل من وزارة الدفاع والاتحاد النسائي العام وهيئة الأمم المتحدة للمرأة والتي تهدف إلى بناء وتطوير قدرات المرأة العربية في مجال العمل العسكري وحفظ السلام وهي المذكرة التي تم التوصل إليها، بفضل جهود مكتب الاتصال لهيئة الأمم المتحدة للمرأة في أبوظبي.
وتنقسم الدورة إلى شقين: الأول هو التدريب العسكري الأساسي، والشق الثاني: هو التدريب على حفظ السلام، وتهدف إلى بناء وتطوير قدرات المرأة العربية في مجال العمل العسكري وحفظ السلام.

نورة السويدي: ثقة كبيرة بريادة الإمارات

أعربت نورة السويدي مديرة الاتحاد النسائي العام، عن سعادتها ببدء برنامج تدريب مجموعة النساء العربيات على عمليات حفظ السلام، وقالت: إن جهد سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك قد تحقق الهدف منه بعد أن رعت مذكرة التفاهم التي وقعتها دولة الإمارات العربية المتحدة، ممثلة بوزارة الدفاع والاتحاد النسائي العام مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة في نيويورك في شهر سبتمبر الماضي.
وأوضحت في كلمة وجّهتها إلى مجموعة النساء العربيات بمناسبة بدء تنفيذ برنامج التدريب: إنها تنقل إلى المتدربات تحيات سمو أم الإمارات التي تحثهنّ على اغتنام هذه الفرصة بأن يطوّرن إمكانياتهن العسكرية ويلتحقن بالمهام التي يُكلّفن بها خاصة في عمليات حفظ الأمن والسلام.
وأضافت أن برنامج التدريب على حفظ السلام الذي بدأ تنفيذه على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة لأول مرة، جاء بسبب الثقة الكبيرة والريادة العالمية التي وصلت إليها دولة الإمارات، والمرأة الإماراتية، فكانت أن وقّعت المنظمة الدولية مع دولة الإمارات، مذكرة التفاهم التي تهدف إلى تطوير قدرات المرأة العربية في مجال العمل العسكري وحفظ السلام.
وأضافت: إن دولة الإمارات ستواصل النهوض بدور المرأة في جميع جوانب السلامة والأمن، لإيمانها بأن تمثيل المرأة في جميع نواحي المجتمع - وخصوصاً كقائدات وصانعات قرار - سيجعل مجتمعاتنا أكثر تسامحاً وازدهاراً واستقراراً.

المتدربات يشكرن قيادة الإمارات

ألقت إحدى المتدربات من المملكة العربية السعودية الشقيقة، كلمة بالنيابة عن زميلاتها مجموعة النساء العربيات قدمت فيها الشكر والعرفان إلى القيادة الرشيدة بدولة الإمارات العربية المتحدة وإلى سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رائدة العمل النسائي بدولة الإمارات والداعم الكبير للمرأة في كل مكان.
وقالت: إن زميلاتي المشاركات في مجموعة النساء العربيات يشعرن بالراحة والسرور، لاختيارهن للدخول في هذا البرنامج التدريبي على عمليات حفظ الأمن والسلام.
وأوضحت أن اختيار المنظمة الدولية لدولة الإمارات العربية المتحدة للقيام بمهمة تدريب مجموعة النساء العربيات، اختيار موفق حيث رأت في «دولة زايد الخير والتسامح»، الدولة المؤهلة لذلك والتي يمتد ذراعها الإنسانية إلى مناطق عديدة في العالم ولها سجل رائد في هذا المجال أهّلها لأن تكون في المراكز الأولى بين الدول المحبة للسلام.





 توقيع : ˛ ذآتَ حُسن ♔


رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ˛ ذآتَ حُسن ♔ على المشاركة المفيدة: