عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 19-04-2024, 02:09 PM
وتين متواجد حالياً
 
 عضويتي » 47
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (04:09 AM)
آبدآعاتي » 1,582,313[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
افتراضي أحمد عبد العزيز يعتذر للمعجب الذي أهانه ويوضح سبب انفعاله





خرج الفنان أحمد عبد العزيز عن صمته تجاه الانتقادات التي طالته، موضحاً طبيعة موقفه من المعجب الذي طلب التصوير معه عقب عزاء الفنانة شيرين سيف النصر، لينفعل عليه بشدة.

أحمد عبد العزيز يعتذر
عبر صفحته الموثقة على فيسبوك، شارك أحمد عبد العزيز تسجيل صوتي خاص به، صرح خلاله بأنه لم يكن يعلم من الشخص الذي طلب منه التوقف، لافتاً إلى أنه لم يكن مدركاً أيضاً لأن هذا الشخص من ذوي الاحتياجات الخاصة.

وقال أحمد عبد العزيز: "ما حدث أنه وأثناء خروجي من العزاء كان هناك عدد كبير من الشباب الذين يمسكون هواتف محمولة ويرغبون في التصوير، اعتذرت منهم ولكنهم ظلوا يلحون عليّ، وهناك شاب جذبني من كتفي وكان شيئاً يضايق فدفعته للخلف ولم أكن أعلم أنه من ذوي الاحتياجات الخاصة".

أضاف النجم المصري: "لو كنت أعلم أنه من ذوي الاحتياجات الخاصة لما كنت تصرفت معه بهذا الشكل، ولم أكن لأدفعه، ولكنني ظننت أنه شاب عادي ولكن التدافع والزحام بشكل منعني من التصوير أو الرد على الآخرين هذا ما دفعني للتحرك بسرعة حتى أتمكن من ركوب سيارتي والانصراف سريعاً من المكان".

أحمد عبد العزيز أوضح أن الموضوع تم تكبيره عبر الإنترنت من قبل الجمهور وتابع: "الناس كبرت الموضوع أكثر من اللازم، أنا معروف عني أنني لا أرفض طلباً لأي شخص يرغب في التقاط صورة معي، ومهما كنت مشغولاً أتصور مع كل الناس، وبصراحة لا أفهم لماذا تم تكبير الموضوع بهذا الشكل".

واختتم أحمد عبد العزيز تصريحاته معتذراً للشاب الذي أهانه: "بقول للشاب أنا طبعا ما أقصدش كده ومعلش حقك عليا أنا ما كنتش شايف الحكاية والدنيا زحمة حولي وده تصرف خرج بشكل لا إرادي".

تعليق أحمد عبد العزيز
لم يكتف أحمد عبد العزيز بالتصريح المسجل الذي شاركه مع متابعيه، ولكنه أتبعه بتعليق آخر مكتوب في تصريح رسمي عام حول الواقعة، مبرراً سبب انفعاله.

وقال أحمد عبد العزيز في تعليقه إن الفوضى الخلاقة سيطرت على الأخلاق العامة والشيم الكريمة للمجتمع، مما جعل مراعاة القيم واحترام قدسية الموت وخصوصية المشاعر تندثر، وأضحت ساحات الجنازات ومراسم العزاء حكراً للهمج من محبي التريندات الكاذبة والسوشيال ميديا، والباحثين عن مادة ضعيفة دون النظر للقيمة وراء المحتوى.






رد مع اقتباس