🔥 الرايق تحت المجهر.. مواجهة الحرف بلا أقنعة 🔥

من بين سطور "الرايق" في هذه الخاطرة، يتسلّل الشتاء برده ودفئه في آنٍ واحد، ويغزل بين العيون والليل حكاية أخرى، كأنها تمشي بين الأرصفة وتترك أثرها على كل كلمة. تعالوا نغوص معه، نلامس برده وحرارته، ونفتح معه أبواب الأسئلة التي قد تُدفئ هذا النص أو تزيده بردًا شجيًا. https://www.3b8-y.com/vb/showthread.php?t=240432 اتفضل الاسئلة 1. في النص تكرّر حضور "الشتاء" كرمز، أحيانًا قاسٍ وأحيانًا كريم. هل هو رمز لعلاقة معيّنة، أم شعور داخلي يرافقك؟ 2. تقول: "أكتظ بي الفراغ"، كيف يمكن أن يمتلئ الإنسان بالفراغ؟ وهل هذا الامتلاء كان مؤلمًا أم مريحًا؟ 3. الأرصفة والشوارع تتحول إلى كائنات حية في النص، هل هذه الشخصنة هي محاولة لإيجاد رفيق في الغياب؟ 4. "كل الطرقات تتبعك .. والرسائل ما بيننا ترتجف"، هل الارتجاف هنا خوف من الوصول أم شغف باللقاء؟ 5. في مقطع: "كأنك مسحة من كفي نبي"، استخدمت صورة قوية روحية، ما العلاقة بين القداسة والحب في كتابتك؟ 6. وصفت لونها بأنه "مائلا بالفوضى"، كيف ترى الجمال في الفوضى؟ وهل الفوضى في النص تعكس حياتك الداخلية؟ 7. "آمنت بك على نهج الثبات"، هل ترى أن الثبات في الحب ممكن، أم أنه حلم شعري أكثر منه واقع؟ . عندما تقول "أسرقيني من أطرافي الباردة إلى ضواحي عينيك"، هل هو اعتراف بحاجة لنجاة، أم استسلام كامل لسطوة الآخر؟ 9. في النص، المرأة هي "لغة الأرض" و"قبلة الصباح" و"حديث الحرير"، هل هي امرأة واحدة متجسدة في صور متعددة، أم أكثر من أنثى في روحك؟ 10. حضور "المسافة" في النص قوي، لكنك تدعو إلى نسيانها. هل الكتابة عندك وسيلة لمحو المسافات أم لتكبيرها وإعادة الشعور بها؟ 11. تصفها بأنها "قبلة الصباح الباردة"، هل البرودة هنا رغبة في الانتعاش أم إحساس بالخذلان المغلف بالجمال؟ 12. تقول "آمنت بك" وكأنها عقيدة، ما الذي يجعل الحبيب يتحول إلى إيمان عندك؟ 13. تضع نفسك "كأغنية تجول بالرحيق في شفاه الفراشات"، هل هذا تمثيل لرغبتك في أن تكون لحظة عابرة وجميلة، أم رغبة في أن تُحفظ إلى الأبد في ذاكرة الآخر؟

- وهُــم . ,الرآيق.. ,بحر الشوق ,النجـلاء معجبون بهذا

الرايق تحت المجهر مواجهة بين الحرف والقلم على صهيل الموج حيث الهدوء والضجيج هنا الهدوء في الاجابات هنا شخصاً جديراً بـ الثقة والاحترام وهنيئاً لـ العبق بـ وجود شخص نادر مثلك أهلا بالطيبة سما النقاء والصفاء / @سما الموج كلماتك مثل نسيم عليل يحمل بين طياته عطر الوفاء والصدق شرف لي أن أكون تحت مجهر حكمتك وأجد في حضورك هذا تأكيدًا على أن للصدق مكانة لا يعوضها شيء شكراً لكِ على هذه الثقة العميقة وعلى عبق حضورك الذي يزين كل ركن وكل الامتنان لأنك تزرعين في رحابنا نادرًا من النقاء والاحترام دمتِ بكل خير وأدام الله لكِ نور الإبداع والصفاء

سما الموج ,فريال سليمي ,النجـلاء ,- وهُــم . معجبون بهذا

- أَهْلًا كَانَفاس الْمَطَرُ وَكُنْسَائِم الرَّبِيعُ فِي لَيَالِي السَّهَر .. أَهْلًا تَسَابَق الضَّوْءِ فِي مَوْكِبٍ احْتِفَاء بِك يَلِيق .. ضَيْفُنَا يُجِيد قِرَاءَةِ مَا تَوَارَى خَلْف سِتَار السَّطْر .. هُوَ مِنْ اقْتَرَبَ مِنْ الْجَمِيعِ فِي حِينِ حَافَظَ عَلَى مَسَافَةِ احْتِرَام وَمَوَدَّة تَلِيق بِقَلْبِه النَّبِيل .. كَمْ هُوَ فَخْرُ أَنْ يُعْتَلي وَهَجُ الْحُرُوف شَخْصِيَّة مُمَيِّزَة .. لِنَصِّافِحُه بِأَكْف الْغَيْمِ عَلَى مُزْن الضَّوْء .. . . حِين تَقْرَأ لَه ، لِإِيمِنَحِك فِرْصَة الْتِقَاط أَنْفَاسِك لِمُوَاصَلَة الْمَسِير .. وَلَا يَسْمَح لِتَنَهِيدَة تَخْرُجُ ، تَنَفَّس فِيهَا الرُّوحَ عَنْ شَيْءٍ لَامَسَهَا بِعُنْف .. يُشَدُّك مِنْ أَوَّلِ حَرْفٍ ، حَتَّى أَخَّرَ قَطْرَة بَوْح فِي سُطُورِه .. لِإِ يسمح لِقَارِئِهِ أَنْ يَتَحَرَّرَ مِنْ قُيُودِ كَلِمَاتِه إلَّا بِإِرَادَتِه .. لِا تِّسْتَطِيع إنْ تَعْتَبِرْه ثَائِرًا وَلَا عَاشِقًا وَلَا مُتَمَرِّدًا عَلَى وَاقِعَه ، جَمِيعِهَا فِيه .. حِينَ يَطِيبُ الْأَثَر تَطِيب الْأَمَاكِن وَيَنْتَشِر الشَّذِى يُعَبَّر السُّطُور .. لـ يُحْكَم وَثَاق الْمَوَدَّة ، وَيَسْكُن الشَّغَاف ، وُدًّا وَاحْتِرَامًا وَتَقْدِيرًا .. عَلَى سَمَاء عَبِق الْيَاسَمِين .. . . نَرَاه قَادِمًا كَشَمْس تُشْرِق بِأَشِعَّتِهَا فَوْقِ خَارِطَة الْيَاسَمِين .. يَرْسُم بِرَمَش عَيْنَيْهِ اللَّيْلِ عَلَى جَفْن السَّمَاء .. وَيَبْنِي الْحُصُون لِحِمَايَة وَطَنِه الْعَبَقْ .. حُضُورِه مُتَوَجا بِالْمَهَابَة وَالْفَخْر .. وَخَطَوَاتِه بَيْنَ أَوْرَقه الْمُنْتَدَى .. كَجُرْس يَدِقُّ فِي مَعْبَدِ الْحَبِّ الْعَتِيقِ .. يَخْضِب صَفْحَاتِنَا بِأَنَامِلِ مِنْ نُورٍ .. يَشُقّ حِجَاب الرَّتَابَة بِالْقَلِيلِ مِنْ الْكَلَامِ .. لَيُضِيء الْجِهَات الْمُظْلِمَة .. . . ( الرَّايق ~ ) حَدِيثَك عَنَاقِيد وَعَزَفك وِتْرٍ .. جَذْوَة مُشْتَعِلَة بِالتَّفَرُّد وَالنُّدْرَة لِاتِّنطفيء .. وَهَجَك أَتْقَاد وَحَضَورك رَبِيعٍ لـ عُبقَنا .. وَسَتَظَلُّ دَوْمًا غَيْمَة نَدِيَّة تَرُشّ الْجَمَّالِ فِي كُلِّ مَكَان لِتَخْضر وُرَيْقَاتٍنَا .. وَالشُّكْرُ كُلُّه وَجِلَة مَجْدُول بـ أَيْ امْتِنَان .. لـ وَفَاء يَسْكُنك عَلَيْنَا نُمْسِك بـ تَلَابيب الضَّوْءُ .. لـ نُنْصِت ثُمَّ . . . لِـ نَقْتَرِب مِنْك أَكْثَر .. ! . . ( فَرِيال سُلَيْمَى ~ ) كَضَوْء مِنْ الْفِكْرِ الرَّزِين وَرُوحًا قَرِيبَةٌ مِنْ الْجَمِيعِ .. مَرْحَه وَسَمْحَة مِنْ قِبَلِ .. زُرِعَتْ الدَّهْشَةِ فِي أَحَدُاقُنَا .. وَالْانَ حَصَدَنَاهَا عَلَى يَقِينٍ الْقُرْبِ مِنْ الرَّايق .. دُمْتي عَالِيًا وَحِفْظَك اللَّه .. ! . . . أهلاً بالقدير @- وهُــم . النقاء والجمال يا واهب الحروف روحًا ويا فنان المشاعر المتفرد حضورك في هذا الركن هو نبض ينبعث من قلب صادق لا تعرف إلا العطاء أنت بهجة المكان و أنت النسيم الذي ينعش أوراق الحروف فتزهر بأجمل الألوان كلماتك ألحان تنساب في النفس وتعيد ترتيب المشاعر لتصبح نغمًا لا يُنسى لقد أبهرتني رقة أسلوبك وصدق تعبيرك وجمال حضورك الذي يضفي على كل حرف بريقًا خاصًا لا يُشترى ولا يُستعار شكرًا لك على هذه الروح النقية لك مني كل المحبة والامتنان دمت مميزًا ودام نبع عطائك لا ينضب

فريال سليمي ,النجـلاء ,- وهُــم . معجبون بهذا

( اَلرَّايِقْ ~ ) هُنا صاحِبَ أَحْرِفِ مُعْتَقِهُ جَمالاً وَحَبْكَهُ أَقْرَأَ وَالِدَّهَشُهُ مُصاحَبَهُ لِي لِحُسْنِ الْكَلِماتِ وَبَهِيِّ الاسْلُوبُ .. مَحَفِّزٌ لِلْقِراءِهِ والْمُتَابِعِهُ هَذِهِ الْأُسْطُرَ الَّتِي نَثْرَتُها فكُونَ بِالْقُرْبِ لَدَيَّ بَعْضَ التَّسَاؤُلَاتِ لِأَبْجَدِيَّتِكَ - هلا بك وبروحك النقية أنا على أتم الاستعداد لأكون قريبًا منك وأجيب عن كل تساؤلاتك التي تفتح أبواب المعرفة وتغذي روح الإبداع فينا فلتبدأ رحلة الأسئلة .. وسأكون لك رفيق درب وعونًا على كل حروفك رُمَقْنَا بهكَذا أَحْرُفَ وَكُلِمَاتٍ .. ! . . ما مَدَى الْيَقِينِ الَّذِي تَمْسِكُ بِهِ جَدائِلُ أَحْلَامِكَ .؟! أَتْسَيْطَرُ لِتُشَارِكَكَ وَاقِعَكَ .؟! أقولها صراحة هي ركيزة الثبات التي أتمسك بها وسط متاهات الواقع كأنها شعلة لا تنطفئ أشاركها واقعي حين أجد في الحلم ملجأً وأملًا يتجاوز قيود الأيام الواقع لا يختفي لكن الحلم يلون له أفقًا أوسع فأسيطر على هذا المزج ليخلق مني حياة ذات معنى هَلْ يُحَدِّثُ أَنْ تَعِيشَ الْحُلْمَ وَاقِعاً وَ الْوَاقِعِ حُلْمٍ .؟! و هَلْ تَعْدِلُ بَيْنَهُما الْحُلْمُ / الْوَاقِعُ .؟! نعم، أحيانًا يختلط المرئي بالمدرك ويتحول الواقع إلى حلم طليق حين ينحني أمام قوة إرادتي والحلم يصبح واقعًا حين تستقر فيه أرواحنا وتزدهر فيه أحاسيسنا التعديل بينهما فنّ متجدد لا تستقر عليه العيون ولا تكتفي به القلوب مَا الحُلْمُ الَّذِي كُلَّما راوَدُكَ أَرْجَأَتْهُ لِوَقْتٌ آخِرَ وَ نَفَضَتْ جيُوبُ عَقْلكَ مِنْهُ.؟! بِإِنْتِظارِ أَنْ أَسْمَعَ مِنْكَ / عَنْكَ ؟! و إِذْ ذَاكَ مَا قَدَّرَ رِضَاكَ عَنْ حَصِيلَةِ الْأَمانِيِّ الَّتِي تَحَقَّقَتْ لَكَ .. تُرَى هَلْ أَنْصَفَتْنَا الْأُمْنِيَّاتِ سَعَادَةً وَ إقْبَالاً عَلَى الْحَياةِ .. ؟! كم من حلم غادر جيوب عقلي مؤقتًا ليس من ضعف بل لاحتياج لصقل المعنى وانتظار الزمن المناسب ورغم ذلك لا أنكره فهو رفيق دربي الذي أعود إليه كلما هدأت العواصف وأجد فيه بذرة أمل تزرع لي بهجة جديدة أما عن رضاِّي، فالآماني منحتني نورًا في ليالي العتمة لكن السعادة أعمق من مجرد تحقيق أمان هي سلام مع النفس وقبول بما بين يدي الرُّوحِ الَّتِي تَسْكُنُهَا الْكِتابَةِ فَينا ، تَتَبَرَّعَمُ ، تَمْنُو / تَنْمُو بِتَدَفُّقِ أَحْياناً / وَلَكِنَّها تَخْبُو فِينا مَرَّاتٍ كَثِيرَةٍ ! مَتَى تَخْبُو فِي دَاخِلِكَ تِلْكَ الرُّوحُ .. ؟! حَدَّثَنَا عَنْهَا .. ؟! تتبرعم وتنتعش عندما ألمس صدقًا في القلوب وعندما يمر بي صمتٌ عميق يعيد ترتيب الأفكار لكنها تخبو أحيانًا حين تثقلني ظلال اليأس أو جدران الروتين حينها أحتاج إلى هدوءٍ يعيدها إلى نورها هي رحلة مستمرة وأملي أن تبقى هذه الروح منارة في دروب التعبير . . أَكْتَفِي بِهَذا الْقَدْرِ .. لَكَ الْحُرِّيَّةِ بِما تَرْضَاهُ ذائِقَتُكَ ، وَعُذْراً لَك .. لَكَ عَناقِيدَ الْياسَمِينَ تَحْتَوِيكَ .. . . . شكراً لروحك التي تفتح أبواب التأمل بهذا السؤال وأنتظر منكِ دومًا جمال الحضور كما اعتدنا

فريال سليمي ,النجـلاء ,- وهُــم . معجبون بهذا

سلامٌ يفيض بندى الحرف ويملأ فضاء عبق الياسمين بعطر الأرواح النقية ومساءٌ ترفرف فيه أجنحة البوح لمن حضروا لا ليقرأوا فقط بل ليزرعوا السؤال في أرض الكلمة… ويقطفوا من جوابها زهرةً أو دهشة . وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. صباحك فرح وتباشير .. أهلا بسلطانة العبق الغالية جدا / @عيون الريم يأتي من يخبرك بِأن ضحكتك هي أجمل ما رأَت عينه.. وأن كل وردة تُقطف لك فازت بحسن الخاتمة .. فلا تذبل وأنت الذى اعتاد الجميع أن يراك "مزهراً " طاب يومكم، يالنقية .. وها أنا أخبرك بأن ضحكاتك ..! أجمل ما رأت عيني.. شكرا عظيمة لهذا الحضور الوارف يا رايق الحرف… من بين نصوصك المغمورة بالدهشة .. التقطت الروح هذا التساؤل: حين تكتب .. أترى نفسك تعيد ترتيب الفوضى في داخلك لتصبح صالحة للحياة؟ أم أنك تمنح الحياة فرصة لتعيد ترتيبك أنت؟ ومن بينك وبين الحرف… من ينقذ الآخر أولًا؟ هناك علاقة جدلية بيني وبين الحياة .. هذا الاظطراب الداخلي يتحول عندي إلى : لغة ... بمعنى إنقاذ ذاتي.. أكتب لأمنع نفسي من الفوضى .. وقد يكون أشبه بطقوس ما بيني وبين الحرف: هو يعيد ترتيب فوضاي حين أكتب وأنا أعيد نفسي حين أسمع همساته في السطور ..! فكلانا ينقذ الآخر . وفي بعض حروفك .. رأيت أبوابًا نصف مفتوحة… وكأنك تدعو قارئك ليتخطّاها ويكمل الحكاية: هل تترك تلك النهايات المفتوحة عمدًا لتشارك الآخرين أسرار المعنى؟ أم لأنك أنت نفسك لم ترغب أن تغلق الحكاية بعد؟ بالظبط تركت الأبواب نصف مفتوحة عمدا .. إغلاق الحكاية موت حقيقي .. ثم إني لآ أملك سر النص وحدي .. لذلك هناك جسر تواصل بيني وبين القارئ يشاركني فيه .. أنا عن نفسي دخلت تلك الأبواب ذات ليلة..! ولم أعثر على نهاية .. وإنما وجدت ظلا جالسا في زاوية منها . أما مجازاتك، فهي لا تخفي الحقيقة بل تمنحها ثوبًا من الجمال لتصبح أكثر احتمالًا… فهل تزيينك للحرف هو تهذيب للواقع أم أنك بذلك تعيد خلقه كما تريده روحك أن يكون؟ الأصل أن الجمال لا ينفصل عن الخلق الجديد .. وبالطبع قصدت كلاهما .. ولكن قد يغلب على أسلوبي : ليس لتزيين العالم بالكلمات ..! وإنما نفسي لا تتوق إلا إلى الراحة .. بقدر توقها إلى الجمال الذي يكبح اندفاع الخواطر.. ويسكّن ارتجافات الوعي، ويلتهم القلق .. ليترك خلفه سكينة خفية.. هناك / عند النقطة التي يلتقي فيها العناء بالمعنى.. يكون الانشغال بالجمال أعظم ما يكون.. حين يصبح حالة روحيّة .. مثل / صلاة صامتة تستعيد فيها النفس صفاءها. انا لا أقبل الأرض كما هي .. بل أصنع أرضا جديدة من إحساسي. يا لحن المطر أنت تبدأ رحلة لا تُنهي .. ونحن هنا سنظل نتابع خطواتك، نستمع لصمتك، ونبحر في كلماتك لن تكون هذه آخر مرة نجلس فيها معًا سأعود لنغوص أعمق ونكشف المزيد من أسرار روحك فلتستمر، ودع الحروف تعانق نسمات الفجر، فنحن معك في هذا المشوار، بكل شغف وانتظار رحلتي مع الحرف لا تنتهي طالما أن هناك من يسير معي بخطى ثابتة وروح متعطشة للجمال مثلك لن يكون وداعًا أبداً بل بداية كل مرة نلتقي فيها لنغوص أعمق في بحور المعنى ونرسم معًا لوحات من نور وصفاء شكرًا لأنكِ تمنح الحروف حياة بنسمات حضورك

فريال سليمي ,النجـلاء ,- وهُــم . معجبون بهذا

ï؟½ï؟½ الرايق تحت المجهر.. مواجهة الحرف بلا أقنعة ï؟½ï؟½ _ مواجهة استمتعت فيِها للأمانه وانا اقرأها منذ بدايتها والأن حان وقت رفع الستار وطرحَ الأسئلة !!.. الاخ الرايق >> جاوب بصريح العباره ولا تهضم بحق اي أحد فّ انت تحت المجهر ومسوؤل عن الاجوبة في البداية خليني أرحب فيك أجمل ترحيب .. يا هلا ومية غلا بالجميلة دائما / @إسـوري نورتينا وشرفتينا بطلتك البهية .. ولي الشرف أن أحظى بمتابعتك واهتمامك وتحت أمرك الله يسعدك . نبتدي بطرح الاسئلة !.. راح اخيرك بين قسمين ؛ أول المطر / سولاف الخواطر واذكر لي السبب بصريح العباره أول المطر / لأنه فيها اختصار " سري " جميل لكمة " فرح " والمطر بالنسبة لي هطول طاهر . السؤال الثاني لماذا كتاباتك مقتصره على نوع واحد من المشاعر .. وهل!؟ المشاعر هذه عانيت منها .. مع ذكر سبب اول شعور في غياب القيود..! يظهر الانسان كما هو لا كما يدّعي... لذلك أشعر أن هذا هو الأسلوب المحبب لي .. وفي أقصى القلب أعرف تمام المعرفة .. أني أحمل شعور صادق .. ولك أن تتخيلي كيف يفقد الشخص نفسه ..! حين يصاب بخيبة . ننتقل الى السؤال الثالث.. لاتنسى انك تحت المجهر ولا تهضم حق أحد صنف لي 5 الاداريات النشيطات من وجهك نظرك وقسمهم على تعاونهم / استثني عيون الريم لاتذكرها " صنفهم بترتيب مع جهودهم المذكوره 1- @سما الموج 2- @فريال سليمي 3- @ابتسامة الزهر 4- @همس الروح 5- @ديما 6- @خواطر انثى 7- @كيان 8- @علياء 9- @- وهُــم . 10- @صادق الاحساس 11- @فرآشه ملآئكية ورجائي أن لا أكون أسقطت أحدا سهوا .. ولكن من ذكرتهم فوق الوصف . السؤال الرابع اذكر لي ماهو سبب قلة مشاركة بعض الادارين وعدم تعاونهم وفي منتديات اخرى تحصل نشاطهم عالي حقيقة أنا ما أتابع أي أحد خارج الموقع ..وللأمانة لا أعلم من يشارك خارج عبق .. وأعتقد أنها حرية شخصية فمن يتواجد بالعبق هو يدخل برغبته لا قيود لدينا .. أما النشاط الحمدلله العبق لا ينام وإن قل النشاط فسرعان ما يعود لتوهجه والإدارة عيني عليهم باردة هناك من يعمل بصمت وبإخلاص . نعم في قصور من البعض ولكن هذا لا يلغي أنهم نهضوا بالعبق . السؤال الخامس من وجهة نظرك كم نسبة نجاح عبق الياسمين ؟ وهل هو المنتدى المتصدر .. في رأيي الشخصي وحسب خبرتي العبق في تطور كبير جدا من الأشياء التي تميزه ..؟ من يدخل عبق يستحيل يتركه . وإن غاب لفتره طويله .. يعود بكل حب وشغف . عند قلب العبق .. نعم متصدر وبكل جدارة . السؤال السادس والأخير المنتدى له شعبيه لكن نرى عدد مشاهدات الاطروحات قليلة عكس المنتديات الاخرى الغير نشيطة فما سبب ؟ إذا أردتي أن تحكمي على المشاهدات ..! توجهي للأقسام الحصرية اللي من حصريات العضو أو قسم الفعاليات في مشاهدات عظيمة جدا . -تعقيب >> بعض المواضيع سواء حصرية او نقل يدوي تمر عليها فتره ومشاهداتها لم تتعدى الـ100مشاهده!! نعم بعضها وأعطيك السبب : أولا / العضو ينزل موضوعه ولا يتابعه . ثانيا / ما يعطي الموضوع انتباه هو الإشارة للأعضاء ثالثا/ المتابعة في الردود وبنهاية .. انت تحت المجهر ويجب عليك الاجابه بصريح العباره وبعيداً عن المجاملات عبق الياسمين لا يعلى عليه من النجاح والقوه لكن هذي الاسئلة بعيداً عن الاسئله اللتي انطرحت عليك أتمنى أكون وصلت لمستوى قناعاتك ولكن فعلا ما ذكرته هو من خلال متابعة ومعرفة بالعبق وإدارته . كما أشكرك جزيل الشكر على أسئلتك الرائعة كروعة روحك الجميلة

خواطر انثى ,سما الموج ,فريال سليمي ,النجـلاء و 2 آخرون معجبون بهذا

- وهُــم . ,علياء

اهلين اخي
لي عودة لقراءة كل الاسئلة و الاجابات و أتمنى أن يكون مازال متاح المشاركة

فراولة فعالية جميلة كجمال روحك

النجـلاء ,فريال سليمي معجبون بهذا

مساء تشرق فيه الحروف بنور المعنى وتتنفس الأرواح ألق الحرف فـ حين تلتقي الكلمة مع الروح يولد الحرف متألقًا بنور خاص الرايق اليوم ليس كاتبًا فحسب بل هو صانع معجزات الحرف يحكي بلا لغة سردية فقط بل برؤية تنسج من الصمت والضوء نسيجًا فريدًا هو ذلك الذي يخطفك من عالمك ليغمرك في بحار كلماته حيث تتحول القراءة الى تجربة وجدانية والنص الى حياة تحملك على اجنحة الوجدان يحدثنا من خلال نصوصه عن عمق مشاعر لا تبوح الا لمن يعرف كيف يقرأ بين السطور في هذه الأمسية التي نحتفي فيها بالسحر المتجسد في كل كلمة لا نأتي لنقرأ فحسب بل لنغوص معًا في عوالم تتجاوز حدود الورق عالم يسكنه الحلم والصمت والدهشة التي لا تفارق القارئ - استوقفتني عبارتك ي رايق الحرف انك تترك ابواب النصوص نصف مفتوحة عمدًا كأنك تدعو القارئ للمشاركة في صناعة المعنى فهل ترى الكتابة فعلًا كحوار حي بينك وبين المتلقي وكيف تؤثر هذه المشاركة على فهمك لنصوصك؟ - اما من وحي ندرة الحب الحقيقي وصفت الحب الحقيقي بأنه نادر لا معدوم فهل ترى أن هذه الندرة تمنحه قيمة أعمق في نصوصك؟ وهل تكتب الحب كما يجب أن يكون أم كما هو غالبًا؟ - هل الالهام بالنسبة لك حالة عاطفية أم روحانية ؟ وهل تكتب لأنك تريد ام لأن شيئًا داخلك يستدعي الحرف؟ -ايضا لفتني وصفك لنفسك حين قلت إنك تكتب بشغف وتقرأ ما كتبت كمن ترك شيئًا جميلاً في هذا العالم ثم تستفيق وقد خذلك النص ذاته هل نحن نكتب لنرضي اللحظة أم لنصالح أنفسنا؟ وهل الكلمة الصادقة عندك أصدق من الكلمة البليغة حتى وإن تخلت عن بهرج البلاغة؟ . . . واكتفي بهذا القدر لا لأن الحديث شَح بل لأن الحروف حين تلامس هذا العمق تفضل الصمت احترامًا كل الشكر والامتنان لحضورك المختلف ولروحك التي منحت النصوص حياةلا تشبه إلاك وشكري العظيم للجميلة فريال التي فتحت لنا هذا الباب على بهاء الحرف ودهشة المعنى الرايق .. ولربما يكون لنا لقاء آخر فالدهشة لا تأتي مرة واحدة والحرف الصادق لا يكتمل إلا على مهل الى ذلك الحين دمت في حضرة الحرف كما أنت فليكن الحرف دومًا مرآتك وملاذك.

فريال سليمي معجب بهذا