وقعت الفنانة مريم حسين في فخ "القيل والقال" والترند، ونكرت من خلال مقطع فيديو وجودها في زفاف صانعة المحتوى يمنى خوري الذي أقيم في قصر فاخر في ايطاليا، وهو ما يتنافى مع مقاطع سابقة نشرتها مع العروس يوم زفافها.
وأثارت الفنانة المغربية جدلا كبيرا بحديثها الذي قالت فيه: "صباح الترند، اللي 5 سنوات بعيدة عن هذه الضجة، بس واجب علي انه ردّ لأن انا ما حضرت العرس ولا كنت اعلم بالعرس لأنني كنت بالعمرة"، وهو ما نفاه مقطع فيديو آخر منتشر لها مع "الدكتورة يومي" من حفل ما بعد الزفاف الأسطوري الذي أقيم في اليوم نفسه، والذي تواجدت فيه النجمة هيفاء وهبي، وظهرت فيه مريم بفستان أصفر، وهو ما وضعها في موقف محرج ومربك.
واوضحت مريم الكلام المقصود من يومي حين قالت بأنها تفاجأت بأشخاص غير مدعوين في العرس وقالت: "كل اللي صار، انه في ناس العروس ما تعرفهم أبداً وحضروا الى حفل الزفاف، وهذا ما كانت تقصده يومي بوجود ناس لا تعرفهم ابدا في حفل زفافها"، لافتة إلى أن "يومي تعرفني من سنوات وفي معرفة سابقة بيني وبينها وانا اعرف أمها واعزهم واحترمهم. وقبل نحو شهر طلبت منها خصلات شعر مستعار من الماركة الخاصة بها".
وتابعت: "يومي تقصد ناس قدروا يلاقوا دعوة ويدخلوا القصر اول يوم، وتاني، وتالت يوم، ويقعدون بالفندق ويأكلون ويشربون على حساب العريس، وهي ما تعرفهم وانا ما حضرت العرس".