كيفكم
اشتقت لكم و ل تلك الزاوية كثيرا
اشتقت لتفريغ مشاعري
ربما لا اعلم أن كنت جئت لانتظر منكم حل أم جئت لاضع ما بداخلي هنا و لكن أردت أن أشارككم مشاعر حقيقية و لكن لا اعرف ان كنت سأستطيع سردها ام لا
حتى لا اعلم إن كنت أعونها بأنها مشكلة و أبحث عن كل معكم أم اكتفي بأن أخرج هذه المشاعر من داخلي
بدأت المشكلة معي حينما أراد مديري أن يستولي على حق لي حاولت مرارا التحدث معه و لكنه كثيرا ما تهرب حتى اني اتخذت قرار بالرحيل
و لكن كنت انتظر حتى لا أظلمه و كان هذا من شهر نوفمبر
ثم بعد ذلك كان هناك فتاة يختلف شغلي كلية عن شغلها و لكن لم أكن أعلم لم تحمل حقدا بداخلها اتجاهي و لم أكن اعرف ما السبب و لكن لم أكن لاشغل بالي حتى ضرتني بعملي حينها فقط تحدثت لأجل عملي و لكن غيرت الحديث و شهد كل من كان موجود بصدق روايتي و كذبها
وبعدها فوجئت بمديري يتهمني اني قمت بعمل دون علمه و لم يحدث هذا مني
و لم يوجد دليل سوى شخص قال إن هذا ما حدث
ولم أعلم من هو
و لم اهتم
خرجني من الجروب و لم ابال
قلت بيني و بينهم ربنا
و لم اكترث
لكنهم سرقوا بيانات العملاء و حدثوهم وأخبرني العملاء عما فعلوا
فقلت أنها سرقة
فانهالت هذه الفتاة بالحديث عني
حتى أنها تحدثت عن وزني
انزعجت
و لكن
بدأت في إنشاء عمل خاص بي
ولكن مازال بداخلي الم
اشعر وكاني لم اخذ حقي