لن ازيد على ما جاءت به غرياف
فعلا الشخص المستهتر والذي لا يخاف علينا وعلى على مصالحنا
ولا يخاف على توريطنا في مشاكل ومأزق ماله حل الا الخسارات
فبالله كيف يُعتبر انه صديق عزيز
الصديق العزيز هو الذي يحافظ على نفسي قبل أن يحافظ على نفسه
لهذا ما على الشخص الا عدم قبول اي كفالة مهما كانت مقدمات الكلام المعسول
قبل القبول لا بد علينا من ان ننظر إلى المستقبل كيف سيكون المصير
وقتها نحدد هل نقبل الكفالة ام لا نقبلها
لماذا لا نخصص هذا الجهد لاشخاص فعلا هم يستحقون الكفالة ولكنهم عزيزي النفس
وبنفس الوقت اوفياء في السداد والحضور والالتزام
مشكورة اخيتي على الموضوع الاكثر من رائع
وهو الشائع في حياتنا اليومية
تقبل مروري عزيزتي