،’ بالتزامن مع ليلة الاحتفاء بنجمة الغيد عيون الريم
كانت هناك لحظات جمعتنا بها في وقت سابق
حيث تنقلنا في أهم المنعطفات في مسيرتها بعبق الياسمين
وأبرز سماتها الشخصية والحياتية ..
من خلال لقاء مبسط وبالعامية .. إليكم اللقاء
في عمق كلِّ روحٍ جميلةٍ تتألق ألوان الإنسانية بأبهى صورها، كأنها لوحة فنية ترسمها أنامل المحبة والنبل. وفي جمال الروح ينبثق سحر العطاء والإيثار، وهكذا هو إكليل لحظات، تلك الروح النقية التي تتلألأ كالنجمة الغيداللامعة في سماء الليالي الصافية. فهي ليست مجرد امرأة، بل هي كوكبٌ آخر في فلك الجمال والعطاء. فقلبها مفعمٌ بالود والتقدير للجميع، وروحها تمتلئ برغبةٍ لا تنضب في استكشاف كل ما هو جديد ومفيد. إنها تجوب عوالم المعرفة بشغف دائم، كما تجوب الفضاء اللامتناهي الذي يحتضن أسرار الكون. وما أجمل أن تكون اكليل اللحظات في عالمٍ يتغنى بجمالها، فكل من يطل عليها يُبهر بسحرها وروعتها، وكل من يعرفها يتغنى بطيبة قلبها وعطفها اللا متناهي. فهي ليست مجرد امرأةٍ جميلةٍ، بل هي فلسفةُ الحياة المتجسدة في شخص واحد، هي الحُبُّ والتعلمُ والعطاءُ المتجسِّدة في قلبٍ واحد، هي بريقُ النجوم في سماء الإنسانية. فلنسحر اللحظات بعبارات ذهبية ونترك ذاكرة الزمن تتناغم مع إبداع [عيون الريم ].
هيا بنا نبدأ هذه الرحلة المدهشة في عالم نجمة الغيد
حيث الكلمات تحتفل بأنها تعيش وتتنفس وتتغنى في هذا المسرح السحري.
تتهادى على أثير عطرك الكلمات وتخضب أكمامها بالشذى ..
قوافل الورد تنحني للحديث معك يالوافي وكم هو شرف لي
الجلوس هنااا لأتجاذب اطراف الاسئله معكم ...
فـ شُكراً لكم حُسن كلماتكم التي دثرتموني بعبيـرها
وشُكراً لكم أنق الظُهور و الإستقبال
نهاية الشكر موصول لكم ع تواصلكم معي ...
وان شاء الله بكون ضيفة خفيفة ع قلوبكم ..
يامسا السعادة والياسمين