الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
عبق الكتب الثقافية ✿ يختص بالكتب الثقافية والتعليمية المنشوره ﹂ ✿ |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عرض لكتاب "خطة الهجوم"
كاظم فنجان الحمامي[/COLOR][/FONT][/LEFT] اسم الكتاب: خطة الهجوم المؤلف: بوب وود ورد الطبعة الانجليزية الأولى 2004 عدد الصفحات: 467 الناشر: سيمون آند شوستر- نيويورك الطبعة العربية الأولى 2004 ترجمة وتحقيق فاضل جتكر عدد الصفحات 658الناشر مكتبة العبيكان. ثم صدرت عدة طبعات منقحة في السنوات اللاحقة, وكانت الإصدارات الجديدة معززة بالصور والخرائط والوثائق الرسمية المضافة للطبعات السابقة, وتُرجم الكتاب إلى معظم اللغات الحية, وتصدّر قائمة المبيعات في المكتبات العالمية خلال السنوات الماضية. أثار كتاب (خطة الهجوم) للكاتب الأمريكي الاستقصائي (بوب وود ورد) ضجة إعلامية واسعة, وفجّر عاصفة عارمة من الفضائح والأسرار المخبئة في أروقة الدوائر السياسية والعسكرية الأمريكية, وأزاح التراب عن الدسائس المدفونة في أوكار العواصم المتحالفة معها, فجاءت ردود الأفعال العالمية على شكل لقاءات متلفزة, وعروض تحليلية معمقة, وتعليقات إذاعية مؤثرة, ارتكز معظمها على المعلومات السرية الحساسة, التي حصل عليها المؤلف من خلال لقاءاته المستمرة مع التماسيح والضباع المسيطرة على غابة النظام العالمي الجديد, والتي اشتركت في وليمة الحرب على العراق, وفى مقدمتهم الرئيس بوش شخصيا, ولم تشأ دوائر البيت الأبيض أن تشكك في موثوقية المعلومات, لكنها أعلنت إنها تختلف مع بعض ما توصل إليه المؤلف من أحكام واستنتاجات ونتائج. وشهد شاهد من أهلها يعد (بوب وود ورد) من أبرع الصحفيين الأمريكيين, وهو مدير تحرير (الواشنطن بوست)، وتحتل كتبه رأس قائمة الكتب الأكثر مبيعا في الولايات المتحدة. و(بوب) هذا هو صاحب السبق في كشف تفاصيل فضيحة (ووتر غيت), التي قصمت ظهر الرئيس نيكسون, وأخرجته من البيت الأبيض عام 1974 غير مأسوف عليه, ومن المؤكد انه أصبح بعد نشره لكتابه الجديد أول صحفي يكشف جرائم بوش الصغير وزبانيته من جوقة العملاء والخونة العرب, الذين سيلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون. اعتمد (بوب) في إعداد كتابه على شهادات ووثائق حصل عليها من 75 مسئولا أمريكيا, في مقدمتهم الرئيس بوش نفسه, ووزير دفاعه (دونالد رامسفيلد)، ويضم الكتاب نصوصا لأحاديث وتعليقات وآراء وتحليلات معمقة, إضافة إلى لقاءات خاصة من داخل البيت الأبيض, ولم يتردد الكاتب في أن يشفع كتابه بتعليقات ساخرة وتلميحات جارحة, وحرص منهجيا على متابعة مسار القنوات الخلفية, التي كان البيت الأبيض يستخدمها في الخفاء لتشكيل مسار الأحداث, وبالتنسيق والتعاون المباشر مع بعض القادة العرب, من الذين باعوا ضمائرهم بثمن بخس, ووضعوا أراضيهم ومياههم وأجوائهم في خدمة أغراض البيت الأبيض وغربان البنتاغون. [/QUOTE]
الساعة الآن 11:36 AM
|