ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا

❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆  



الملاحظات

عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ يختص بالدفاع عن حبيبنا رسول الله وسيرته العطرةوالخلفاء الراشدين وكذلك الصحابيات رضوان الله عليهم وارضاه ﹂ ✿

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 21-04-2024, 06:37 AM
نور متواجد حالياً
 
 عضويتي » 1639
 اشراقتي » Apr 2020
 كنت هنا » اليوم (07:59 AM)
آبدآعاتي » 65,060[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » تصفح نت والشغال اليدوية
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
افتراضي إيثار نبي الرحمة حول العدو صديقا




لقد ضرب النبي - صلى الله عليه وسلم - مثلًا أعلى في التربية، وتنشئة الرجال، والإيثار، وكيف أنه كان لا ينتصر لنفسه؛ بل كان يتَعَالى عن مثل هذه التفاهات، ولا همَّ له إلا انتشالُ البشريَّة من الضلال إلى الهُدى، ومن جَوْر الأديان إلى عدْل الإسلام، ومن ضيق الدنيا إلى سَعة الدنيا والآخرة، بأبي هو وأمي.

فكثيرةٌ هي المواقفُ التي أظهرتْ حُسنَ خُلُق النبي الكريم، ومدى ترفُّعه عن الانتقام لنفسه، وإيثاره الدعوةَ إلى الله على نفسه، فقد عُرضتْ عليه الدنيا بأكملها، عَرضوا عليه المال، والمُلك، والجاه، والنساء، وأن يعالجوه إن كان به مرضٌ، إلا أنه صرَّح بمبدئه ومبتغاه قائلًا: ((والله يا عمِّ، لو وضعوا الشمسَ في يميني، والقمرَ في يساري، على أن أترك هذا الأمرَ، لن أتركه أبدًا، حتى يُظهرَه الله، أو أهلِكَ دونه))، ومن هنا شجَّعه عمُّه على المسير في طريق دعوته قائلًا:
وَلَقَدْ عَلِمْتُ بِأَنَّ دِينَ مُحَمَّدٍ مِنْ خَيْرِ أَدْيَانِ البَرِيَّةِ دِينَا
لَوْلاَ المَلاَمَةُ أَوْ حِذَارُ مَسَبَّةٍ لَوَجَدْتَنِي سَمْحًا بِذَاكَ مُبِينَا
وَاللَّهِ لَنْ يَصِلُوا إِلَيْكَ بِجَمْعِهِمْ حَتَّى أُوَسَّدَ فِي التُّرَابِ دَفِينَا
فَاصْدَعْ بِأَمْرِكَ مَا عَلَيْكَ غَضَاضَةٌ وَابْشِرْ وَقَرَّ بِذَاكَ مِنْكَ عُيُونَا
أحقاد ما بعد بدر

بعد غزوة بدرٍ اشتعل الحنقُ والحقد هنا وهناك على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والمسلمين، الكلُّ يريد التخلُّصَ من هذا الدِّين الجديد، الذي انتصر أصحابُه في بدر، وصاروا من وجهة نظر أرباب السلطة والمادية خطرًا على موقعهم وتجارتهم، بعد بدر، وما أدراك ما يوم بدر؟! يوم الفرقان، يوم التقى الجمعان، وما أصاب المشركين فيه من خزيٍ وذلٍّ على أيدي الصَّحب الكرام، الذي قاتلوا ببسالة يوم ذاك.

وكذلك قَلِقت القبائلُ المجاورة لمكة من أصحاب الدين الجديد، وخافوا على تجارتهم وسيادتهم، فكانوا لا يألون جهدًا في المعاونة في إيذاء المسلمين.
مؤامرةٌ بَطَلاها: عُمير وصفوان

عمير بن وهب، كان واحدًا من قادة قريش، وبطلًا من أبطالها، كان حادَّ الذكاء، وداهيةَ حرب، أقبل عمير بن وهب على صفوان بن أمية وهو جالس في حِجر الكعبة، وأخذا يتحدَّثان فيما نزل بأهل مكة يوم بدر من خزي وعار على أيدي فرسان بدر من الصحابة الكرام.

فقال صفوان بن أمية: قبَّح الله العيش بعد قتلى بدر!

فقال له عمير: صدقتَ، والله ما في العيش خير بعدهم، ولولا دَيْنٌ عليَّ لا أملك قضاءه، وعيالٌ أخشى عليهم الضيعة بعدي، لركبتُ إلى محمد حتى أقتله؛ فإن لي عنده علةً أعتلُّ بها عليه، أقول: قدمتُ من أجل ابني هذا الأسير، وكان ابنه وهب بن عمير قد أُسِر يوم بدر.

ففرح صفوان بن أمية، وقال له: عليَّ دَينُك أنا أقضيه عنك، وعيالك مع عيالي أواسيهم وأرعاهم.

فقال عمير لصفوان: اكتُم خبري أيامًا حتى أصل إلى المدينة، ثم جهز عمير سيفَه وسَنَّه، وجعله حادًّا، ووضع فيه السُّمَّ، ثم انطلق حتى وصل إلى المدينة.

وما أن هلَّ عمير على أبواب المدينة، حتى رآه عمرُ بن الخطاب - رضي الله عنه - وقال: هذا الشيطان عمير بن وهب، واللهِ ما جاء إلا لشرٍّ، وربط عمير راحلتَه عند باب المسجد، وأخذ سيفه، يريد أن يتوجه إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم.

فأسرع عمرُ إلى رسول الله وقال: يا نبي الله، هذا عدوُّ الله عمير بن وهب جاء رافعًا سيفه، لا تأمنه على شيء.

فقال - عليه الصلاة والسلام - لعمرَ: ((أدْخله عليَّ)).

فخرج عمر، وأمر بعض الصحابة أن يدخلوا إلى رسول الله، ويحترسوا من عمير، وأمسك عمر بحمالة سيف عمير بن وهب، ودخل به على رسول الله.

فقال له رسول الله: ((أرسله يا عمر))، وقال لعمير: ((ادْنُ يا عمير)).

فاقترب عمير من الرسول الكريم، وحيَّاه بتحية الجاهلية قائلًا: نعموا صباحًا.

فقال له - صلى الله عليه وسلم -: ((قد أكرمَنَا الله بتحيَّةٍ خير من تحيتك يا عمير، بالسلام تحية أهل الجنة)).
ثم سأله رسول الله: ((ما جاء بك يا عمير؟)).
فقال عمير: جئتُ لهذا الأسير الذي عندكم - يقصد ابنه وهبًا - تفادونا في أسرانا؛ فإنكم العشيرة والأهل.

فقال النبي: ((فما بال السيف في عنقك؟)).

قال عمير: قبَّحها الله من سيوف، وهل أغنتْ عنا شيئًا؟! - يعني: يوم هزيمتهم في بدر.
ثم قال الرسول الكريم: ((اصدُقني يا عمير، ما الذي جئتَ له؟)).

فقال عمير: "ما جئت إلا في طلب أسيري".

فقال الرسول: ((بل قعدتَ أنت وصفوان بن أمية في حِجر الكعبة، ثم قلتَ: لولا دَينٌ عليَّ وعيال عندي، لخرجتُ حتى أقتل محمدًا، فتحمَّل لك صفوان ذلك، والله حائلٌ بينك وبين ذلك)).

فقال عمير: "أشهد أنك رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله، كنَّا يا رسول الله نكذبك بالوحي، وبما يأتيك من السماء، وإن هذا الحديث كان بيني وبين صفوان في الحجر، لم يطَّلع عليه أحدٌ، فأخبرك الله به، فالحمد لله الذي هداني للإسلام".

ففرح المسلمون بإسلام عمير فرحًا شديدًا، فقال الرسول لأصحابه: ((علِّموا أخاكم القرآن، وأطلِقوا أسيرَه))؛ (بتصرف من "سيرة ابن هشام"، و"تاريخ الطبري").

هكذا أسلم عمير بن وهب، وأصبح واحدًا من أولئك الذين أنعم الله عليهم بالهدى والنور، يقول عنه عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - عندما أسلم: والذي نفسي بيده، لخنزيرٌ كان أحبَّ إليَّ من عمير حين طلع علينا (حين رآه في المدينة وهو قادم على الرسول ليقتله)، ولهو اليوم أحبُّ إليَّ من بعض ولدي.
عُمير الداعية

وبعد أيامٍ قليلة، ذهب عمير بن وهب إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يطلب منه أن يأذن له في السَّير في طريق الدعوة إلى الله - تعالى - فقال: "يا رسول الله، إني كنتُ جاهدًا على إطفاء نور الله، شديدَ الأذى لمن كان على دين الله، وإني أحب أن تأذن لي فألحق بقريش، فأدعوهم إلى الإسلام، لعل الله أن يهديهم"، فأذِنَ له الرسول الكريم في ذلك.

وفي الوقت الذي آمن فيه عمير بالمدينة، كان صفوان بن أمية يقول لقريش: أبشروا بفتحٍ يأتيكم بعد أيام يُنسيكم وقعةَ بدر، وكان صفوان يخرج كلَّ صباح إلى مشارف مكة يسأل القوافل القادمة من المدينة: ألم يحدثْ بالمدينة أمرٌ؟ هل قُتل محمد؟ وظلَّ على هذا النحو حتى قال له رجل قدم من المدينة: لقد أسلم عُمير، فغضب صفوان أشدَّ الغضب، وحلَفَ ألاَّ يكلِّم عميرًا أبدًا، ولا يعطي له ولا لأولاده شيئًا.

وعاد عُمير بن وهب إلى مكة مسلمًا، وراح يدعو كلَّ مَن يقابله من أهل مكة إلى الإسلام، فأسلم على يديه عددٌ كبير، ورأى صفوانَ بن أمية، فأخذ ينادي عليه، فأعرض عنه صفوان، فسار إليه عُمير وهو يقول بأعلى صوته: يا صفوان، أنت سيد من سادتنا، أرأيتَ الذي كنا عليه من عبادة حَجرٍ والذبح له؟ أهذا دين؟! اشهَدْ أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا عبده ورسوله، فلم يردَّ عليه بكلمة.
عُمير ينقذ صفوان من الضلال

وفي يوم فتح مكة، لم ينسَ عميرٌ صاحبَه وابنَ عمه صفوانَ بنَ أميَّة، فراح يدعوه إلى الإسلام، فشدَّ صفوان رحاله نحو جدة، ليذهب منها إلى اليمن، وصمم عُمير أن يسترد صفوان من يد الشيطان بأي وسيلة، وذهب إلى الرسول مسرعًا، وقال له: يا نبي الله، إن صفوان بن أمية سيد قومه، قد خرج هاربًا منك، ليقذف بنفسه في البحر، فأمِّنْه (أي: أعطه الأمان)، فقال النبي: ((قد أمَّنتُه))، فقال عمير: يا رسول الله، أعطني آية (علامة) يعرف بها أمانك، فأعطاه الرسول عمامته التي دخل بها مكة.

فخرج عمير بها حتى أدرك صفوانَ وهو يريد أن يركب البحر، فقال: يا صفوان، فداك أبي وأمي، اللهَ الله في نفسك أنْ تُهلكها، هذا أمان رسول الله قد جئتُك به، فقال له صفوان: ويحَك، اغرُبْ عني فلا تكلِّمْني، فقال عمير: أيْ صفوانُ، فداك أبي وأمي، إن رسول الله أفضلُ الناسِ، وأبرُّ الناس، وأحلمُ الناس، عزُّه عزُّك، وشرفُه شرفُك، فقال صفوان: إني أخاف على نفسي، فقال عمير: هو أحلم من ذاك وأكرمُ.

ثم رجع معه وذهبَا معًا إلى رسول الله، فقال صفوان للنبي: إن هذا يزعم أنك قد أمَّنتني، فقال الرسول: ((صدق))، فقال صفوان: فاجعلني فيه - أي: في الأمان - بالخيار شهرين، فقال الرسول: ((بل لك تسير أربعة أشهر))؛ (بتصرف من "سيرة ابن هشام").

وتحقَّقت أمنية عمير وأسلم صفوان بن أمية، وسَعِد عمير بإسلامه، وواصل عمير بن وهب مسيرتَه في نصرة الإسلام، حتى أصبح من أحبِّ الناس إلى رسول الله، ونال عمير احترام خلفاء الرسول من بعده، وعاش حتى خلافة عمر بن الخطاب - رضي الله عنهم جميعًا.
إنه حقًّا نبي الرحمة

هكذا آتتْ دعوةُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أُكُلَها، فلَيتنا نتعلَّم من رسولنا الكريم، ونؤثِر الأخذ بيد البشرية من الظلمات إلى النور على هوانا والانتصار لأنفسنا، حيث قال ربُّنا - جل وعلا -: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ} [النحل: 125].

وقال - سبحانه - أيضًا مخاطبًا رسولَه الكريم، ونحن معنيون بالخطاب معه: {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ} [الأعراف: 199].

وليت الذين تأخذهم العصبيةُ والعنجهية، فيتعصَّبوا لتوجهاتهم أو مذهبهم، ليتهم يقتدون برسول الله - صلى الله عليه وسلم - مصداقًا لقول ربِّنا - تبارك وتعالى -: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا} [الأحزاب: 21].




 توقيع : نور

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 21-04-2024, 07:33 AM   #2


فرآشه ملآئكية متواجد حالياً

 
 عضويتي » 2446
 اشراقتي » Jun 2022
 كنت هنا » اليوم (06:12 PM)
آبدآعاتي » 450,726[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 SMS ~






[
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: إيثار نبي الرحمة حول العدو صديقا




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : فرآشه ملآئكية

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 21-04-2024, 02:13 PM   #3


حسن الوائلي متواجد حالياً

 
 عضويتي » 68
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (06:38 PM)
آبدآعاتي » 1,530,386[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » القراءة وكتابة الخواطر
 اقامتي »  العراق .. واسـط
موطني » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 SMS ~
يـــاايها الطرف الخجولُ قتلتني
لله درُك قـــــــــــــاتــــــــــلآ وخجــــــولا
من ذا سينصفني فاصبحُ قاتلآ
واراك مــــابين الحـــــروفِ قتيلا
 الاوسمة »
وسام وسام قيثارة حرف وسام رد نابض بالتميز وسام صناع الأمل 
 
افتراضي رد: إيثار نبي الرحمة حول العدو صديقا




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : حسن الوائلي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 21-04-2024, 07:46 PM   #4


reda laby متواجد حالياً

 
 عضويتي » 580
 اشراقتي » Feb 2018
 كنت هنا » اليوم (06:35 PM)
آبدآعاتي » 2,700,870[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » الإطلاع المتنوع الثقافات
 اقامتي »  مصــ( اسكنـ محرم بك ـدرية )ــر
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 SMS ~
 الاوسمة »
وسام المئويه السابعه بعد المليونيين المئوية السادسه بعد المليونيين وسام وسام 
 
افتراضي رد: إيثار نبي الرحمة حول العدو صديقا




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : reda laby

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : reda laby



رد مع اقتباس
قديم 21-04-2024, 09:34 PM   #5


رهينة الماضي متواجد حالياً

 
 عضويتي » 815
 اشراقتي » Aug 2018
 كنت هنا » اليوم (03:45 PM)
آبدآعاتي » 1,444,512[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  عبق الياسمين
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام المئوية الرابعة بعد المليون وسام وسام 
 
افتراضي رد: إيثار نبي الرحمة حول العدو صديقا




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : رهينة الماضي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 22-04-2024, 07:51 AM   #6


امير بكلمتى متواجد حالياً

 
 عضويتي » 652
 اشراقتي » Apr 2018
 كنت هنا » اليوم (08:34 AM)
آبدآعاتي » 1,353,472[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 SMS ~
https://www.raed.net/img?id=193837
 الاوسمة »
وسام وسام سهرة رمضانية مع صائم وسام انفاس الياسمين 
 
افتراضي رد: إيثار نبي الرحمة حول العدو صديقا




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : امير بكلمتى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : امير بكلمتى



رد مع اقتباس
قديم 22-04-2024, 01:20 PM   #7


وتين غير متواجد حالياً

 
 عضويتي » 47
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » يوم أمس (12:50 AM)
آبدآعاتي » 1,560,799[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  عبق الياسمين
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام وسام المئوية الخامسة بعد المليون وسام 
 
افتراضي رد: إيثار نبي الرحمة حول العدو صديقا




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : وتين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 22-04-2024, 11:15 PM   #8


همس الروح متواجد حالياً

 
 عضويتي » 525
 اشراقتي » Dec 2017
 كنت هنا » يوم أمس (07:10 PM)
آبدآعاتي » 1,570,905[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » القراءة..والرياضة.. والطبخ
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: إيثار نبي الرحمة حول العدو صديقا




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : همس الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 22-04-2024, 11:56 PM   #9


البدر متواجد حالياً

 
 عضويتي » 58
 اشراقتي » Feb 2017
 كنت هنا » اليوم (06:38 PM)
آبدآعاتي » 1,405,642[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
 اقامتي »  
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام المئوية الرابعة بعد المليون وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: إيثار نبي الرحمة حول العدو صديقا




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : البدر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 23-04-2024, 01:46 AM   #10


نسمة عليلة متواجد حالياً

 
 عضويتي » 420
 اشراقتي » Oct 2017
 كنت هنا » اليوم (03:42 AM)
آبدآعاتي » 676,781[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي » القراءة والرياضة والنت.
 اقامتي »  في اجمل قلب . قلب ابي .❤
موطني » دولتي الحبيبه Jordan
جنسي  »
مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 الاوسمة »
وسام وسام وسام وسام 
 
افتراضي رد: إيثار نبي الرحمة حول العدو صديقا




لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
اسم العضوية
كلمة المرور


 
 توقيع : نسمة عليلة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : نسمة عليلة



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
لا تُنْزَع الرحمة إلا من شقيّ امير بكلمتى عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 36 18-04-2024 09:51 PM
الرحمة بين الزوجين غرآم الروح موده ورحمه✿ 27 14-10-2023 10:52 AM
نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم فريال سليمي عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ 26 19-08-2022 10:16 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 06:38 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.