حواء من ضلعه ادم ليخلق معهما القانون الأبدى للإنسانية
ذلك القانون الذى يجبر كل رجل على ضم المرأة فى كنفه ويجبر كل امرأة
على أن تحتمى بالرجل..
وإن كان الدين فضل الرجل على المرأة فتفضيله للرجل تكليف له بتحمل مسئوليتها
وحمايتها على اعتبارها العنصر الأضعف وليس لجنسه ولا انحياز لكيانه.
لكن هذا لا يمنع أن المرأة الشرقية مظلومة من المجتمع فى بعض الأشياء
بسبب بعض الأفكار العقيمة السائدة فى مجتمعاتنا الشرقية
وهناك مهام نسائية لا يمكن للرجل أن يفعلها بنفس جدارة المرأة
مثل حب الأبناء والتضحية من أجلهم، فمهما كان الرجل محب لأبنائه ومضحى
من أجلهم لا يمكنه أن يكون بنفس مقدار عاطفة المرأة التى تحب
وتضحى بدافع غريزة الأمومة الفطرية
لكن يظل الذكر الذى لا يحترم ضعف المرأة ويستقوى عليها ليس برجل ..
وكذلك الأنثى التى لا تحترم قوة الرجل وتسعى للسيطرة عليه لا تكون امرأة
علاااء
موضوع جميل ورائع لكن لا نستطبع التعميم فهناك رجال ونساء تم
الأنفصال بينهم لكن يحترم كل منهما الأخر من أجل الأولاد
التقيم واضافة المكافأة