هل يتزوج الثانية دون عيب أو نقص في الأولى?
الجواب: لا مانع من التعدد وإن كانت الزوجة الموجودة صالحة وطيبة ليس فيها مرض ولا علة ولو كانت تنجب لا حرج في ذلك إذا كنت بحمد الله قادراً على الزواج وعلى العدل فالحمد لله، الله يقول سبحانه:*فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ*[النساء:3]، والنبي ﷺ تزوج عدة من النساء عليه الصلاة والسلام وليس في أزواجه علة.
اذا ما رايكم في التعدد ان كانت الزوجة الاولى صالحة ولا عيب فيها ?