"وإني أحببتُك بمليون طريقة سرقت قلبي وأستوطنتني، أنت الركن الهادئ في حياتي ، وإني أحببتُك كحجم جبال عالمنا هذا، كأن وجهك الشيء الوحيد الذي يأخذني مني ويغرقني فيه، لطالما كانت ملامحك هي الطمأنينة الوحيدة لقلبي، أعود إليها وأحبها في كل مرة دون ملل.
لم يكن حبك ضمن الحوار لكن الروح خرجت عن النص لم اكن اسعى لسرد متقن لكن النبض روى باتقان رواية لم اكن ادري ان الخجل من عينيك متعة الى ان جربت عناق احداقك
ومازال استسلامي لحبك حقيقة
أعيش فيها
في زمن الحقائق المُرعبة
فليت كل الحقائق كانت كحبك
و أؤمن أنك أنا
و دليلي أني أتذكرك كأنا
و إن نسيتني أحيانًا
وهذا يحدث
فأني أتذكرني بكَ
و أدرك أني أنتَ
و أؤمن أن أحلامكَ الشاهقة
قد تبني أحيانًا
و دليلي حين رسمتَ بحلمكَ
ملامح فجري
رأيتُ أحلامي تركض نحو الأفق مُسرعة
و تسعى إلى الكينونة دون رهبة
حينها فقط
أدركتُ أني بُعثتُ من اليأس
أملًا جديدًا
لا أعلم ما الذي فعلتيه بي
حين يمرّ خيالك بي فيراقصني
ويمسك يدي ويضع بأحضانها قلم
كما يحضن الخيال فكري ويراقصه
فيراقب شفاهي ويكتب منها ما
همست في أذن القلم عنك لوحدك
يا من راقصت نشوة قلبي بها دوماً
وكتبت عن عشقي لها وماضٍ جميل
لم يستوعبه قلمٌ فيكتبه .... لكنني
حين تاهت الحروف بيدي ....
قبّلت خد الخيال ... وودعتها
فعلى خدّه رسمت أجمل .... حب
اللهم انصر أهل غزة بنصرٍ من عندك
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ نبض المشاعر على المشاركة المفيدة: