ننتظر تسجيلك هـنـا

الأدارة ..♥ مَملكتنا مَملكة الياسمين، يلتهبُ الشجنُ ويَثْمِلُ الحرفُ بالآهات ، حروفُنا الخالدةُ كفيلةٌ بأنْ تأخُذَكم إلى عَالمِ السَحَر ، تَحْدِي بِكُم وتَمِيلُ فهي مميزةٌ بإدخالِ الحبِّ إلى القلوب ،ولكي لا تتَعرَضَ عُضويَّتكَ للايقافِ والتشهيِّر وَالحظر فِي ممْلكتِّنا .. يُمنع منْعاً باتاً تبادل اي وسَائل للتواصل تحْتَ اي مسَّمئ او الدَّعوه لمواقعِ اخْرى ، ولكم أطيب المنى ونتمنى لكم وقت ممتع معنا



إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-12-2021, 02:36 AM
مـخـمـلـيـة غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 735
 اشراقتي » Jun 2018
 كنت هنا » 24-04-2024 (01:18 AM)
آبدآعاتي » 1,719,914[ + ]
سَنابِل الإبْداع » [ + ]
هواياتي »
موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مُتنفسي هنا »  صوري  مُتنفسي هنا
 
مزاجي:
 
ملخص رواية السيدة التي حسبت نفسها سوسة




رواية السيدة التي حسبت نفسها سوسة هي رواية للكاتبة المصرية شيماء هشام سعد، وهي أول أعمالها صدرت عام 2021 عن دار المعرفة للنشر والتوزيع، لمعرض الكتاب بأرض المعارض لهذا العام، والكاتبة شيماء سعد هي طالبة في كلية الصيدلة ولقد بدأت كتابتها لهذه الرواية منذ عام 2019، وتعتبر هذه الرواية هي انطلاقة فريدة لهذه الكاتبة الصاعدة في عالم الأدب العربي.
إن رواية السيدة التي حسبت نفسها سوسة هي رواية فريدة من نوعها تتحدث عن فتاة صغيرة يتيمة تدعى رئيفة، وتضعك هذه الرواية أمام تساؤلات عديدة وهي التي ستدفعك في بادئ الأمر كي تكمل الرواية لكنك ستجد أن هذا الاندفاع قد تحول إلى رغبة خالصة منك كي تكمل ما تقرأه.
ملخص قصة رواية السيدة التي حسبت نفسها سوسة

تحدث رواية السيدة التي حسبت نفسها سوسة عن فتاة يتيمة تدعى رئيفة، وهي فتاة فقدت أبويها وهي صغيرة وتعيش مع أختها الكبيرة هندة في بيت عمها في الأرياف، لكن حياتها كانت تتمثل فقط في الأعمال المنزلية، لم تجد رئيفة نفسها في خضم هذه الحياة الفوضوية حتى قررت أخيرًا أن تبدأ رحلتها في إكمال تعليمها الذي قد تركته وهي صغيرة، ومن هذه النقطة تبدأ قصة رئيفة بعيدًا عن حياة الريف البدائية منطلقة إلى القاهرة- المدينة – كي تُكمل رحلتها التعليمية.
انتقلت رئيفة إلى حياة المدينة لتعيش في شقة في منطقة العباسية مع بعض زميلاتها الطلاب، ولقد كانت رئيفة تدرس في كلية الألسن بجامعة عين شمس ولقد كانت رئيفة تكفل نفسها وتعمل في العديد من الوظائف إلى جانب دراستها، ومن أحد وظائفها تتعرف رئيفة على الشخص الذي أحبته من كل قلبها محمدن ومن هنا تضعك الكاتبة في هذه الرواية أمام أكبر تساؤل وهو هل لشخصية الكاتب محمد وجود في حياة رئيفة؟ أما أنه مجرد شخصية من صنع خيالها الخصب؟ حتى أن رئيفة ينتابها الشك حول نفسها.
فتقول: “لا أستطيع أن أُحصيَ عدد المرات التي راودني فيها الشك، قد لا تكون موجودًا بالفعل إلا في دماغي كما تقول أختي هِندة، لكنني في آخر لحظاتي آمنتُ أنَّك حقيقيٌّ وأنك موجود في مكان ما وأنَّك تعرفُني، ولربما حتى كنتُ محظوظة إلى حد أنَّك حدَّثتَ أحدًا عني، قلتَ لأحد ما: “كنتُ أحبُّ امرأة اسمها رئيفة، كانت تُعدُّ الشاي كأنها تصلي، وكانت تحلم ببيت صغير في الغابة تُطلق فيه شعرها المُموَّج للريح، وكانت تُحبُّني وأرادت أن نضع رأسَينا مَغزُوَّين بالشيب والذكريات على وسادةٍ واحدة”.
كما تتناول الرواية أحوال وقصص أخرى تتحدث عن زميلاتها في السكن، والتي تمتلك كلًا منهن قصتها الخاصة التي تعطي القارئ انطباعًا مشوهًا لا يستطيع أن يحدد فيه القارئ ما إذا كان هذا حزينًا أم سعيدًا، كما أن هذه الرواية بها العديد من الإسقاطات السياسية حول العديد من الأمور التي حدثت في مصر في الآونة الأخيرة من أحداث شغب وسقوط القتلى بشكلٍ عشوائي، وهذا الأمر ما لم تغفل عنه رواية، فلقد قتلت أحد صديقات رئيفة في السكن من طلقة غادرة أودت بحياتها في خضم بعض أحداث الشغب.
تبدأ الرواية ببعض الرسائل التي تكتبها رئيفة إلى محمد، الشخصية التي ستتركك الكاتبة أن تكتشف وجودها وحدك، ولكن بدلًا من ذلك ينتهي بك الأمر في حالة من الذهول، والتي قد لا يستطيع فيها القارئ تحديد ماهية مشاعره.
مقتطفات من رواية السيدة التي حسبت نفسها سوسة

تظهر لنا في الرواية أحد رسائل الشخصية التي تسميها رئيفة بمحمد يقول فيها: “إنَّني يا رئيفةُ رجلٌ معجونٌ بالخوف؛ أخافُ أن أُقدِّمَ لكِ حُبِّي فلا تأخذيه، وأخافُ ألَّا أُقدِّمَه لكِ فيُكتَبَ لي أن أُراقبَكِ وأُراقبَكِ حتى يأخذَكِ غيري، أخافُ أن أُكلِّمَكِ فينسكبَ خوفي في حضورِك، وأخافُ ألَّا أُكلِّمَكِ فيجفَّ فيَّ الكلام، أخافُ أن تدخلي حياتي فلا تُعجبَك، وأخافُ ألَّا تدخليها فلا تُعجبَني، أخافُ أن تكوني معي فتبردي، وأخافُ ألَّا أكونَ معكِ فأتحوَّلَ إلى تمثالٍ من الجليد، أخافُ أن تأتي فأكتشفَ أنني لم أستعدَّ كفايةً لاستقبالِك، وأخافُ ألَّا تأتي فأنتظرَ بتهيُّؤي لكِ طويلًا حتى أموتَ وحدي، لأنَّني رجلٌ فأنا من عليه أن يُبادر، ولأنَّكِ أكثرُ جمالًا من شجاعتي أنشغلُ بإحصاءِ الاحتمالاتِ وعدِّ الخسائرِ المُمكنة، خسائري الفادحة، إذا لم أكن سعيدَ الحظِّ بما يكفي. أنا رجلٌ معجونٌ بالخوف، وأنتِ امرأةٌ مُدهشةٌ يعرفُ أيُّ رجلٍ أنكِ لا بُدَّ ألا تُفوَّتي، وهذا تحديدًا ما يُصيبُني بالخوفِ والغَيرة”
اقتباسات من رواية السيدة التي حسبت نفسها سوسة
  • “الآنسة المحترمة رئيفة علاء الدين يرى أنطوان دو سانت إيكسوبيري أن الحب ليس تحديق العشاق إلى بعضهم، بل تحديقهم معًا إلى الاتجاه ذاته.”
  • “في الحقيقة لا تنطبق رؤية إيكسوبيري هذه على الحب فقط وإنما على الصداقة أيضًا؛ إذ ماذا بوسعِ المرء أن يجني من صداقة قاصرة على التنزه وهدايا ذكرى الميلاد والأحاديث حول الأحداث الشخصية في تقليص مساحات غربته الفكرية أو الروحية؟ مع مرور الوقت ندرك أن صداقاتٍ من هذا النوع غير مشبعةٍ لاحتياجاتنا، ويؤلمنا ألا نجد حولنا من يستطيع أن يفهم اهتماماتنا بالقضايا العامة أو المفاهيم الاجتماعية التي تحتاج إلى تصحيح عاجل أو القراءات الفارقة، ألا نجد من يكون بوسعنا أن نتناقش معهم حول معاني قصيدةٍ أو تداعياتِ حدثٍ سياسي أو كتاب أحدث فينا هزة ما.”
  • “من دواعي الأسفِ حقًا أن نكون مُحاطين بالأصدقاء الذين يُمكنهم أن يجزموا لنا أننا ما زلنا على ما كنا عليه ولم نتغير بينما ليس فيهم صديقٌ واحدٌ فقط ينتبه إلى أننا لم نسقطْ بفعلِ الريح ولكننا تخلخَلْنا!”
  • “أنتِ أعقلُ طفلةٍ في السادسةِ والعشرين من عمرِها، وأبدعُ أنثى لا تُدركُ مدى فتنتِها، وأكملُ أُمٍّ لا يجفُّ في لمستِها المطرُ اللازمُ لإنباتِ السكينة. ماذا زرعَ الذي خسرَكِ ليجنيَ كلَّ ذلك الخرابِ يا رئيفة؟”
  • “ثم ومع كلِّ شيءٍ وقبلَ كلِّ شيءٍ وبعدَه هناك أنا وأنت؛ رجلٌ وامرأةٌ وقعا في الحبِّ وخبَّأتْ لهما الحياةُ فخًّا في أولِ النفق، عصفوران على شجرةِ الحظِّ ضربتْهما المأساةُ بحجرٍ واحد. كم سيكونُ مؤسفًا إذا لم تكن حكايتُنا حقيقية، وكم سيكونُ مُرعبًا إذا كانت!”
  • “آه يا مُحمَّد؛ يا حسرتي التي لم تجفّ وحياتي التي لم أعشْها، كيف هانَ عليكَ أن تتركَني وأنتَ الذي خفتَ يومًا ما من ألا أعودَ موجودةً في البيتِ الذي أنتَ فيه؟ أحاولُ أن أُحصيَ الآنَ ما تركتَه لي يا خسارتي الفادحة وعمري الحزين؛ تركتَ فيَّ خدرًا لذيذًا وانقباضةً مؤلمةً وولدا، هل يُمكنُني القولُ أنَّ هذا أقلُّ ما حصلتْ عليه امرأةٌ من زواجٍ مكسور؟”
  • “كيف امتزجْنا رغمَ كلِّ ذلك الاختلافِ الذي كانَ بيننا؟ لقد تركَ لي غيابُكَ الطويلُ وقتًا أكثرَ من كافٍ لأُفكِّرَ في كلِّ الأسئلةِ المُمكنةِ وغيرِ المُمكنة، الأسئلةِ التي تحزُّ كسكِّينٍ والأخرى التي تَخِزُ كالإبَر. كنتَ أديبًا وروائيًّا، وبالنسبةِ لك لم يكن شيءٌ أكثرَ اعتياديةً ويُسرًا من الدخولِ في قصة، وكنتُ كاتبةً مُبتدئة، وبالنسبةِ لي لم يكنْ شيءٌ أصعبَ من العثورِ على كلمةِ البداية.”
  • “كنتُ حدثًا في روايةِ حياتِك، وكنتَ قصتي التي وُضعتْ في الدرجِ السُّفليِّ فعُلِّقتْ بذلك بينَ عالمَين وظلَّت ناقصةً حتى الموت”.




مواضيع : مـخـمـلـيـة


رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مـخـمـلـيـة على المشاركة المفيدة:
    قديم 09-12-2021, 02:41 AM   #2


    الصورة الرمزية ملاذ الصمت ♪
    ملاذ الصمت ♪ متواجد حالياً

     
     عضويتي » 400
     اشراقتي » Oct 2017
     كنت هنا » اليوم (12:23 AM)
    آبدآعاتي » 17,408[ + ]
    سَنابِل الإبْداع » [ + ]
    هواياتي »
     اقامتي »  
    موطني » دولتي الحبيبه
    جنسي  »
    مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
     
    مزاجي:
     الاوسمة »
    وسام وسام وسام وسام 
     
    افتراضي مرحبا بك في منتديات عبق الياسمين!




    لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
    فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
    اسم العضوية
    كلمة المرور


     

    رد مع اقتباس
    قديم 09-12-2021, 09:17 AM   #4


    الصورة الرمزية كريزما
    كريزما متواجد حالياً

     
     عضويتي » 2103
     اشراقتي » Jun 2021
     كنت هنا » اليوم (09:28 AM)
    آبدآعاتي » 1,606,507[ + ]
    سَنابِل الإبْداع » [ + ]
    هواياتي »
     اقامتي »  السعودية
    موطني » دولتي الحبيبه Yemen
    جنسي  »
    مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
     
    مزاجي:
     MMS ~
    MMS ~
     الاوسمة »
    وسام وسام المئوية السادسة بعد المليون وسام وسام 
     
    افتراضي رد: ملخص رواية السيدة التي حسبت نفسها سوسة




    لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
    فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
    اسم العضوية
    كلمة المرور


     
     توقيع : كريزما





    أنا إنسانه صاحبة فشل ذريع
    في الإستسلام مع كل نسمة هواء يشتد تفاؤلي
    مع كل شهيق و زفير تشتد صلابة أضْلعِي..
    كلما إزداد ثقل العالم على أكتافي..
    زاد تالقي كلما تضاعف عدد أعدائي
    تضاعفت ضحكاتي
    .....

    حميريه من نسل قحطان

    كل عام وانتي مصدر السعاده
    والفرح لقلبي
    (عيون الريم)
    بحبك ياقلبي )


    رد مع اقتباس
    قديم 09-12-2021, 11:05 PM   #6


    الصورة الرمزية رهينة الماضي
    رهينة الماضي متواجد حالياً

     
     عضويتي » 815
     اشراقتي » Aug 2018
     كنت هنا » اليوم (11:57 AM)
    آبدآعاتي » 1,455,681[ + ]
    سَنابِل الإبْداع » [ + ]
    هواياتي »
     اقامتي »  عبق الياسمين
    موطني » دولتي الحبيبه
    جنسي  »
    مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
     
    مزاجي:
     MMS ~
    MMS ~
     SMS ~
     الاوسمة »
    وسام وسام وسام المئوية الرابعة بعد المليون وسام 
     
    افتراضي رد: ملخص رواية السيدة التي حسبت نفسها سوسة




    لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
    فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
    اسم العضوية
    كلمة المرور


     
     توقيع : رهينة الماضي







    الف شكر اخي تاجر الاحزان على التوقيع الرائع









    رد مع اقتباس
    قديم 10-12-2021, 01:47 PM   #7


    الصورة الرمزية عبير الليل
    عبير الليل متواجد حالياً

     
     عضويتي » 39
     اشراقتي » Feb 2017
     كنت هنا » اليوم (05:22 AM)
    آبدآعاتي » 3,462,512[ + ]
    سَنابِل الإبْداع » [ + ]
    هواياتي » كتابة الشعر والخواطر # التصوير
     اقامتي »  قلب أبي
    موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
    جنسي  »
    مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
     
    مزاجي:
     MMS ~
    MMS ~
     الاوسمة »
    وسام وسام وسام وسام قيثارة حرف 
     
    افتراضي رد: ملخص رواية السيدة التي حسبت نفسها سوسة




    لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
    فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
    اسم العضوية
    كلمة المرور


     
     توقيع : عبير الليل




    لااحلل نقل مدونتي وكتاباتي ..
    كونوا اسمى من ذلك آحبتي ]





    نحن وإن جار الزمان لبرهة.. نبقى الكبار وغيرنا أقزام
    ما ذنبنا إن كان يشعر أننا أرقى.. وأن مكانه الأقدام






    رد مع اقتباس
    قديم 11-12-2021, 05:24 PM   #9


    الصورة الرمزية إحساس إنسان
    إحساس إنسان غير متواجد حالياً

     
     عضويتي » 1043
     اشراقتي » Jan 2019
     كنت هنا » 01-10-2023 (03:34 PM)
    آبدآعاتي » 246,624[ + ]
    سَنابِل الإبْداع » [ + ]
    هواياتي »
     اقامتي »  
    موطني » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
    جنسي  »
    مُتنفسي هنا » ألبومي مُتنفسي هنا
     
    مزاجي:
     الاوسمة »
    وسام حرف جليل وسام وسام وسام 
     
    افتراضي رد: ملخص رواية السيدة التي حسبت نفسها سوسة




    لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
    فإذا كنت مشترك مسبقا معنا  فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن  فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )
    اسم العضوية
    كلمة المرور


     

    رد مع اقتباس
    الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ إحساس إنسان على المشاركة المفيدة:
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع ¬ آلمنتدى ✿ مشاركات ¬ آخر مشآرگة ✿
بيرم التونسي رفيق الالم شخصيات في الذاكرة ✿ 28 10-02-2024 11:47 PM
بحث عن الطاقة الشمسية مي محمد عبق العام ✿ 33 21-01-2024 12:25 PM
الفسيفساء مدينة اثرية عريقة حكآية روح عبق التراث والآثار ✿ 28 12-12-2023 07:27 PM
ايام مركز البحوث بقلمي الشاعر محمد البهلوان محمد البهلوان نَغَمَات اَلرُّوحِ ✿ 12 02-11-2023 05:57 PM
ملخص رواية بائعة الخبز مـخـمـلـيـة عبق الكتب الثقافية ✿ 30 24-05-2023 11:46 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 12:58 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.