منذو سن العاشره كنت ارافق والدي
رحمه الله الى المرادات الشعريه اللتي كانت
تقام في مدينة الطائف بين الشُعار آنذاك
حتى وفاته رحمه الله وكان الوالد يهوى الشعر !
ومن حينها كان للشعر مكانه خاصه لدي
وبدأت ابحث عن الشعر بالذات من
القديم لعنتر والحطيئه والشافعي
وحسان بن ثابت وغيرهم كثير !
وعبدالله الفيصل رحمه الله وكان لقبه
( المحروم ) بعد ان غنت له
ام كلثوم ( من اجل عينيك و ثورة الشك )
وخالد الفيصل !
وأول كتاباتي كانت في مرحلة المتوسطه
وقد دونتها ولكن للأسف تعرضت لحريق
لداري وكانت من ضمن المحروقات
أنا إنسانه صاحبة فشل ذريع
في الإستسلام مع كل نسمة هواء يشتد تفاؤلي
مع كل شهيق و زفير تشتد صلابة أضْلعِي..
كلما إزداد ثقل العالم على أكتافي..
زاد تالقي كلما تضاعف عدد أعدائي
تضاعفت ضحكاتي
..... حميريه من نسل قحطان
كل عام وانتي مصدر السعاده
والفرح لقلبي (عيون الريم)
بحبك ياقلبي )
19 أعضاء قالوا شكراً لـ كريزما على المشاركة المفيدة:
سلام وـآفـر بـِ الحُب
وَ نبضِ قلبٍ تشغـله نسـآئم الوفاء
فـ ترنو لأجل رواده تقديراً .. وَ تعظيماً
و تدنو نحو من تأصل فيهم هذا العذبب شُكراً يصدح في كُل السماء
يُصافحكـم واحداً , واحد
وَ يُلقي على ( الوجود ) أهزوجة الفخـر
بـِ أن احتضن كيـآن عبق الياسمين روحاً كهذه
روحاً تُغرد في ساحاتها بـِ صوتٍ الوفاء
و من صرير محبرتها !
لا يُرد سوى لحـن الإخــاء
لـِ كاتبٍ تعاظمت بهِ ساحات القصيد
الشاعر المنذور ونبع الطيب والوفـــــــــــــــاء
ها هو يأخذنا فخـراً نحو سُمو خُلقه
يأخذنا نحو شُعور الإنجاز بـِ أن خالط هذا الكيان فخـامة إخلاصه
وفاءً عُتق بـِ الإبداع
وَ تألق مَمزوج بـِ العطاء الدائم
فـ كان كالنجم اللامع دائماً دونما أن ينطفئ في سماء مُنتديات عبق الياسمين
و حسبنا من يُمنـاه الماطرة دوماً وَ قلمـه الفـآخِر
- الضيف,, -
مُبـاركاً لنا منارتك الراسية في كيانِ عبق الياسمين
وَ مُبـارك لك كُل ما تحلى بهِ قلمـك الفـآخر
مِما جعل له الكبرياء على عروش التمـيز و الإبداع
:
وَ بـِ اسمي و اسم إدارة مُنتديات عبق الياسمين المُتعاظمه بكم
نزف أسمـى شُكرنا و تقديرنا , لـِ القدير
- الضيف .. -
وَ نشم حُضوره بـِ وسـآم
+
3000 مشاركة وتقييم
الذي له حق الخُضوع أمام ما تخلّق بهِ حُضوره الفـآخر
وَ دآم ـآل عبق الياسمين يشع ضِياءً و حُباً و سِحراً