الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
عبق الاخبـار العربيـه والعـالميه✿ (لِلـ .. صَـحآفهْ سٌلطَهْ وشَآن مِعْ آحددثْ المٌسَتجدآتْ ..!) ﹂ ✿ |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
المتحدث باسم فريق تقييم الحوادث باليمن: تقييم الحوادث يمر بمراحل تأصيل وتمحيص وتدقيق قانوني وصولًا للنتيجة النهائية / إضافه اولى
وأفاد المنصور أنه وعلى ضوء ذلك, توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى صحة الإجراءات المتخذة لقوات التحالف في استهداف مقر الثروة السمكية المسمى بـ(مصنع الثلج القديم) الذي يقع بميناء الخوبة في مديرية اللُحيّة بمحافظة الحديدة ، وأنها تتفق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، كما يرى الفريق مناسبة قيام دول التحالف بتقديم المساعدات الطوعية نتيجة للأضرار الجانبية التي وقعت (للهنجر) المجاور للهدف العسكري (مصنع الثلج القديم في ميناء الخوبة).
أما مايتعلق بالحالة رقم 113 وما ورد في تقرير منظمة العفو الدولية الصادر بتاريخ ( 18 / 8 / 2018 م) المتضمن أنه في حوالي الساعة (12:30) بعد منتصف ليل (14 أبريل 2015م) أدت إحدى ضربات التحالف إلى مقتل (10) مدنيين بينهم (7) أطفال وامرأتان، وجرح (14) آخرين في قرية (الأكمة)، وأصابت الضربة الجوية منطقة سكنية داخل القرية التي يقيم فيها أفراد من فئة "المهمشين" في مساكن من الصفيح (الزينكو) والورق المقوى (الكرتون)، وتقع قرية الأكمة على بعد حوالي (20) كم من مدينة (تعز) وتقع بين منشأتين تحت سيطرة القوات الموالية للحوثيين وقوات صالح، وهما منشآت (كتيبة 22 مايو) تحديداً، واللتان تبعدان حوالي (500) متراً، وكيلومتر واحد من شرق القرية وغربها. بين المنصور أن الفريق المشترك لتقييم الحوادث قام بالبحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق بما في ذلك إجراءات وقواعد الاشتباك، وسجل حصر المهام اليومي، وتقارير ما بعد المهمة، والصور الفضائية، وتقييم الأدلة، تبين للفريق المشترك لتقييم الحوادث أن قرية (الأكمة) تقع في محافظة (اب) على بعد (20) كم شمال مدينة (تعز). وبعد دراسة سجل حصر المهام اليومي لقوات التحالف الجوية تبين للفريق المشترك أن قوات التحالف لم تنفذ أي مهمة جوية على قرية (الأكمة) في يوم الادعاء الثلاثاء ( 14 / 4 2015 )، مفيداً أنه وبمراجعة سجل حصر المهام ليوم الأثنين ( 13 / 4 / 2015 م) قبل تاريخ الادعاء بيوم تبين عدم قيام قوات التحالف الجوية بأي مهمة جوية في محافظة (تعز) ولا في محافظة (اب)، وبمراجعة سجل حصر المهام ليوم الأربعاء (15 أبريل 2015م) بعد تاريخ الادعاء بيوم تبين أن قوات التحالف الجوية قامت بتنفيذ مهمة جوية واحدة في محافظة (تعز) على هدف عسكري يبعد مسافة (12) كم عن قرية (الأكمة) محل الإدعاء، وبدراسة وتحليل الصور الفضائية بعد تاريخ الادعاء، تبين عدم وجود أثار قصف جوي على قرية (الأكمة). وأضاف أنه وعلى ضوء ذلك؛ ثبت للفريق المشترك لتقييم الحوادث بأن قوات التحالف الجوية لم تستهدف منطقة سكنية في قرية (الأكمة) في محافظة (تعز). وفيما يتعلق بالحالة رقم 114 وما ورد في تقرير البعثة الإقليمية للجنة الدولية للصليب الأحمر المتضمن أنه بتاريخ ( 15 / 3 / 2017 م) في الساعة الثامنة مساءً، قصفت طائرة مروحية لقوات التحالف عدد (2) قارب صيد يبعدان مسافة (24) ميلًا بحري عن ميناء (الحديدة) والتسبب بمقتل (7) أشخاص، وإصابة (8) آخرين، وترك القتلى والجرحى في البحر، كما ورد في تقرير فريق الخبراء المعني باليمن رقم (s/2018/68) الصادر بتاريخ (26 يناير2018م) المتضمن أنه بتاريخ ( 16 / 3 / 2017 م) في منطقة تقع شمال ميناء (الحديدة) فقد (10) صيادين، وقد وجدت بقايا قاربهم محترقة قرب المياه الأريتيرية. قال المتحدث باسم فريق تقييم الحوادث باليمن, إن الفريق قام بالتحقق من وقوع الحادثة وبعد الاطلاع على جميع الوثائق بما في ذلك إجراءات وقواعد الاشتباك الجوية والبحرية، وجداول حصر المهام اليومية لطيران قوات التحالف، وإجراءات المعاينة الميدانية لسفن التحالف، وسجلات العمليات وسجلات الإمداد والتموين لسفن قوات التحالف المتواجدة في جنوب البحر الأحمر بتاريخ الادعاء، والاستماع إلى أقوال قادة السفن المتواجدة في منطقة العمليات بتاريخ الادعاء وأقوال الطاقم الجوي للطائرة المروحية الملحقة على إحدى سفن التحالف، وبعد دراسة خارطة انتشار سفن التحالف ومواقع تواجدها في منطقة العمليات ومصادر التهديدات يوم الادعاء وما ورد في محاضر التحقيقات الأمنية ، وبتحليل لتسلسل الأحداث العملياتية والاستخباراتية ليومي الأربعاء والخميس الموافق (15-16 /3/2017م)، تبين الاتي : 1. في يوم الأربعاء الموافق ( 15 / 3 / 2017 م) لم تتعامل قوات التحالف مع أي أهداف سطحية في البحر الأحمر. 2. في يوم الخميس الموافق ( 16 / 3 / 2017 م) تم تأكيد الوقائع والأحداث التالية : أ. عند الساعة (6:30) صباحاً وعلى بعد (131) ميل بحري عن ميناء الحديدة تعرضت أحدى سفن التحالف لمحاولة هجوم، حيث تم رصد قارب يحمل عدد (5) أشخاص يقترب منها، وعند دخوله دائرة التهديد المباشر لـ(السفينة) تم اطلاق (3) طلقات تحذيرية، فقام القارب بتغيير الاتجاه والابتعاد عنها ولم تتعامل معه السفينة بعد ذلك. ب. عند الساعة (6:00) مساءً وبمراقبة منطقة العمليات وعلى مسافة (90) ميل بحري (غرب) ميناء الحديدة رصدت ذات السفينة التي تعرضت لمحاولة الهجوم السابق لعدد من القوارب (مجهولة الهوية) ترسو حول سفينة (مشبوهة) في منطقة العمليات حيث تم تأكيد وجود القوارب من قبل بعض السفن البحرية التابعة للتحالف المتواجدة في الموقع ذلك الوقت. ج. عند الساعة (8:45) مساءً وعلى بعد (121) ميل بحري من ميناء الحديدة تعرضت ذات السفينة في منطقة عملياتها لمحاولة هجوم أخر من قاربين يبحران مباشرة باتجاهها حيث وصلا لمسافة تمثل تهديد مباشر على السفينة، وقد تم التعامل مع الزورقين حسب قواعد الاشتباك المعتمدة لقوات التحالف البحرية وذلك بإطلاق طلقات تحذيرية، إلا أن القاربين لم يمتثلا للتحذيرات واستمرا في التوجه نحو السفينة وعند اقترابهما من السفينة بمسافة تمثل خطرًا عليها، تم استهداف القارب الأقرب الذي كان على متنه (9) أشخاص بطلقات نارية من سطح السفينة لتحييده استنادًا إلى الحق الشرعي في الدفاع عن النفس ووفقًا للقانون الدولي ، ولاذ القارب الآخر بالفرار ولم يتم استهدافه، بعد ذلك قامت السفينة بالبحث عن الأشخاص الذين كانوا على متن القارب المستهدف وتم إنقاذ (8) منهم ولم يعثر على الشخص التاسع، حيث تم نقل الناجين إلى المستشفى لتلقي العلاج، امتثالًا لقواعد الاشتباك المعتمدة لقوات التحالف والمتوافقة مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية. كما اطلع الفريق المشترك على تقرير التحقيقات الأمنية التي تمت مع الأشخاص الذين تم إنقاذهم، والمتضمنة إقرارهم بانتمائهم إلى مليشيا الحوثي المسلحة، وأن تواجدهم بالقرب من السفينة كان لأغراض عسكرية تمثلت في رصد ومتابعة سفن التحالف، وتحديد مواقعها والمسافة التي تبدأ منها سفن التحالف في التعامل مع الزوارق التي تقترب منها. // يتبع //
الساعة الآن 12:11 AM
|