الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
عبق تطوير الذات ✿ >يهتم بتنميه المهارات وتطوير الذات والسلوكيات , فن التعامل ,بناء الذات , تطوير الشخصية , تطوير النفس , تنمية القدرت الذهنيه والنفسيه , وكل مايتعلق بتنميه وتطوير الذات ﹂ ✿ |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
ماذا يترتب على عدم التقيد بمعايير الربط
ماذا يترتب على عدم التقيد بمعايير الربط يترتب على عدم الالتزام بمعيار ربط الافكار في الحديثيترتب على عدم الالتزام بمعيار ربط الأفكار في الحديث صعوبة التواصل . وكذلك يؤدي إلى عدم تكوين صداقات جديدة إذا كنت تتحدث لشخص لأول مرة وعندما لا تلتزم بمعيار ربط الأفكار في الحديث يخترع الناس افتراضات أخرى وصعوبة فهم ومشاركة المعلومات وصعوبة تحديد الأفكار التي من المفترض أن يفهمها الناس من الحديث.[1] يترتب على عدم التقيد بمعايير الربط يترتب على عدم التقيد بمعايير الربط الخروج عن الموضوع الرئيسي ويؤدي إلى فقدان احترام الأخرين وقد يؤدي إلى التحدث أكثر من اللازم ويأخذ الناس انطباع عن الشخص الذي لا يلتزم بمعايير الربط بأنه ضعيف الشخصية ويفقد الشخص قيمة نفسه ويؤدي إلى الكثير من الأخطاء.[2] كيفية التقيد بمعايير الربط في الحديث
مشاركة ضغوطك كطريقة من طرق التواصل : يساعد مشاركة التوتر على تجنب اللوم وتجنب الغضب فالتوتر يصعب إخفاؤه وإظهار التوتر هو طريقة محايدة لطلب الدعم. الاهتمام بالتواصل البصري تجاه الأخرين : فالتواصل البصري يقلل من تشتيت الأفكار وتشتيت الانتباه. تحقيق التوازن الصحي بين التحدث والاستماع : فالتحدث هو الجزء السهل والاستماع هو الجزء الأصعب فهو يتطلب منك التركيز فإذا لم تكن لديك طاقة للاستماع فعليك بإخبار الشخص الآخر بذلك فالحديث لابد أن يكون مبني على المصداقية وإظهار الاهتمام الحقيقي ويجب التواصل البصري عند الاستماع. عدم إعطاء نصيحة أو حلول إذا لم يطلب منك الأخرين ذلك : إعطاء نصيحة أو حلول للأخرين دون أن يطلبوا منك ذلك يجعلهم يشعرون بالإحباط فلا يوجد شخص يحب أن يقال له ما يجب عليه فعله ويجعلهم يشعرون بالرفض فمعايير الربط في الحديث تقوم على بذل الجهد للاستماع وليس تقديم نصيحة أو حلول. ركز على النقاط الإيجابية واطلب من الأخرين مشاركتك فيها : لا بد من التواصل مع الأخرين أثناء الحديث ومشاركة النقاط الإيجابية مع الأخرين يخلق اتصالاً خفيفاً بالقلب.[3] معايير التفكير الناقد
أهمية التفكير الناقد : التفكير الناقد يساعد على فهم وجهات نظر الأخرين بشكل أفضل ويزيد من ثقة الفرد في نفسه وذلك عندما ترى من حولك يثقون برأيك والتفكير الناقد يجعلك ترة الحقائق بشكل واضح والتفكير الناقد يساعد الشخص في تقييم نقاط ضعفه وقوته حتى يعرف ما يمكن أن يقدمه للأخرين.[6] تعريف الحديث أو المحادثة الحديث أو المحادثة هو المفتاح لتبادل الأفكار وتتطوير اللغة والاستماع لبعضنا البعض ووسيلة للتعلم فالناس يتعلمون بالاستماع لأفكار بعضهم البعض وكذلك الحديث أو المحاثة وسيلة لإظهار المشاعر فعند الحيث تظهر تعابير على الوجه والجسم فالحديث هو من أكثر الأشياء الإنسانية في عصرنا الحالي والحديث يساعد على تطوير قدرة الإنسان على التعاطف فالإنسان يشعر بالسعادة عندما يجد من يستمع إليه ويفهمه ويزيد الحديث من كفاءة الأطفال اللغوية عند مشاركتهم فيه، وللحديث وجهاً لوجه أهمية عند الأطفال فهو يساعدهم على التعاطف مع وجهات نظر الأخرين ويساعد الحديث الأطفال على تكوين صداقات وتزيد المحادثة من إبداع الطفل والشعور بالثقة في أنفسهم.[7] قواعد الحديث أو المحادثة
الحوار : وهي محادثة تعاونية ذو اتجاهين والهدف منها تبادل المعلومات والأفكار وتطوير العلاقات مع بعضهم البعض وتعتبر مشاركة كل شخص ذات قيمة ويلتزم الطرفان بالحديث معاً ومثال على ذلك اثنان من الناخبين يتحدثان مع بعضهما البعض. الخطاب : وهي محادثة تعاونية أحادية الاتجاه ويكون للمتحدث فيها هدف قد يشاركه مع الأخرين الذين يسمعونه أو لا يشاركهم ومثال على ذلك أستاذ محاضر في الشئون الدولية. الخطبة : وهي أحادية الاتجاه ومحادثة تنافسية والهدف منها التعبير عن مشاعر الأشخاص الذين يختلفون معك وإقناع الأفراد الذين لديهم نفس وجهة النظر ومثال على ذلك ناخب يتنافس في الانتخابات وفشل فيها. من المهم معرفة نوع المحادثة أو الحديث الذي ستجريه لأن ذلك يحدد الغرض من المحادثة فعندما تستطيع تحديد الغرض من المحادثة ستتمكن من إجراء المحادثة بشكل أفضل ولكن إذا أخطأت في تحديد نوع المحادثة فستكون محادثة فاشلة.[9] الغرض من الحديث أو المحادثة
الساعة الآن 12:22 PM
|