الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
عبق السياحي✿ لتنقل بين البلدان الَعَرَبيَة والأَجنَبَية مٍِـن معـَالم وحضارة ﹂ ✿ |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
اسكندرية عروس البحر مدينتى الجميلة
الإسكندريةماريا وترابها زعفران السلام عليكم ورحمة اله وبركاته هذه رحلة للأسكندرية مدينتى الحبيبة ممكن تكون بعض الصور مكررة لكن هذا موضوع كامل عن المدينة والتعريف بها اتمنى ان تعجبكم مدينتى يوجد أكثر من 55 مدينة ومنطقة على مستوى العالم يطلق عليهم اسم "الاسكندرية" وأشهرهم مدينة الأسكندرية المصرية وسوف نذهب الى هذه المدينة التى هى عشقى للتعرف عليها فهى مدينة جميلة ويحق لها ان يطلق عليها عروس البحر الأبيض المتوسط هيا بنا لنتعرف على هذه المدينة العريقة مدينتى التى اعتز بها واحبها جدا والآن نستعرض بعض المناطق السياحية الموجودة بالإسكندرية المنتزة حدائق المنتزه ... وقصرها الشهير ... تاريخ حافل بالأحداث ... وطبيعة خلابة تأخذ العيون ... وشاطئ ساحر يسحر الألباب ...ومياه صافية .. وزرقة ممتدة من البحر إلى السماء ... لكل هذه الأسباب تمثل حدائق وقصر المنتزه مكانة خاصة في السياحة للإسكندرية ولمصر عموماً وتتميز حدائق المنتزه بأشجارها العتيقة ونباتاتها النادرة و قد أقيمت هذه الحدائق الغناء ذات الشاطئ الساحر منذ أكثر من مائة عام حيث أمر الخديوي عباس حلمي الثاني ببنائها . ((برج الساعة بقصر المنتزه)) ((قصر السلاملك بالمنتره)) ((طاحونة قصر المنتزه)) ((كشك الشاي بقصر المنتزه)) وقد استمرت الأسرة العلوية في الاهتمام بتلك الحدائق واعتبارها مصيفاً رئيسياً للأسرة المالكة حتى عصر فاروق الأول آخر ملوك الأسرة العلوية في مصر .. إلى أن قامت ثورة يوليو 1952م والتي قامت بفتح حدائق وشواطئ المنتزه لعامة الشعب أما القصر فقد تحول مبنى السلاملك إلى فندق راقي بينما فتح مبنى الحرملك في أعقاب الثورة أمام الجماهير للزيارة قبل أن ينضم إلى مجموعة قصور رئاسة الجمهورية ليقيم فيه ضيوف مصر من الملوك ولأمراء والرؤساء والزعماء . ((فندق فلسطين)) وفي عام 1964م أقيم فندق أطلق عليه اسم " فندق فلسطين " حيث يطل على الخليج الساحر ((المرسى الملكي بقصر المنتزه)) الميناء الشرقي يعد ميناء الإسكندرية بصفة عامة من أهم وأقدم المواني الواقعة على البحر المتوسط وقد كان الإسكندر الأكبر يستهدف من وراء تأسيس مدينة الإسكندرية إنشاء ميناء جديد يحتل مكانة كبيرة في عالم التجارة بعد أن حطم ميناء صور وهو في طريقه إلى مصر وقد كان الإسكندر يهدف إلى إنشاء ميناء جديد كبير يربط بين بلاد العالم القديم والميناء الشرقية ((ميناء الإسكندرية)) (( محطة الركاب البحرية )) وقد حظي ميناء الإسكندرية بأهمية كبيرة خلال العصر البطلمي ثم الروماني وحتى بداية الفتح العربي وفي العصر الفاطمي كان ميناء الإسكندرية هو الثغر التجاري الأول في مصر .. وفي العصر الأيوبي أصبحت الإسكندرية هي العاصمة الفعلية لمصر وفي عصر محمد على ازدهرت مدينة الإسكندرية وازدهر ميناؤها ودبت فيه الحياة والنشاط وسمحت مصر للسفن الأوروبية بالرسو في الميناء الغربي الذي يعتبر من هذه الناحية أصلح من الميناء الشرقي مما شجع على زيادة التبادل التجاري بين الإسكندرية ودول أوروبا وبعد ذلك أصبح الميناء الغربي هو الميناء الرسمي للإسكندرية وفي عام 1966 تم إنشاء الهيئة العامة لميناء الإسكندرية وأصبح الميناء الشرقي الآن قاصرا على مراكب الصيد الصغيرة وعلى السباقات المائية ورياضة اليخوت حيث يطل عليه من ناحية القلعة نادي الصيد ونادي اليخت اللذان يستغلان مياهه في الرياضات المائية المتنوعة . كما يستخدم الصيادون شاطئ الميناء الشرقي لإصلاح وبناء القوارب والسفن الصغيرة ويعتبر شاطئ الميناء الشرقي معلما سياحيا يرتاده زوار الإسكندرية يتنزهون بجواره قبل أن يذهبوا إلى القلعة ليشاهدوا ما فيها . قلعة قايتباي أنشأ هذه القلعة السلطان الملك الأشرف أبو النصر قايتباي المحمودي سنة 882 هـ / 1477 م مكان منار الإسكندرية القديم عند الطرف الشرقي لجزيرة فاروس ، وكان هذا المنار قد تهدم إثر زلزال عام 702 هـ أيام الملك الناصر محمد بن قلاوون الذي أمر بترميمه إلا أنه تهدم بعد ذلك بعد عدة سنوات حتى تهدمت جميع أجزائه سنة 777 هـ / 1375 م . ولما زار السلطان قايتباي مدينة الإسكندرية سنة 882 هـ / 1477 م توجه إلى موقع المنار القديم وأمر أن يبني على أساسه القديم برجاً عرف فيما بعد باسم قلعة أو طابية قايتباي وتم الانتهاء من البناء بعد عامين من تاريخ الإنشاء . ولأن قلعة قايتباي بالإسكندرية تعد من أهم القلاع على ساحل البحر الأبيض المتوسط فقد اهتم بها سلاطين وحكام مصر على مر العصور التاريخية ففي العصر المملوكي نجد السلطان قنصوه الغوري اهتم بهذه القلعة اهتماما كبيرا وزاد من قوة حاميتها وشحنها بالسلاح والعتاد ، ولما تولي محمد على باشا حكم مصر وعمل على تحصين مصر وبخاصة سواحلها الشمالية فقام بتجديد أسوار القلعة وإضافة بعض الأعمال بها لتتناسب والتطور الدفاعي للقرن التاسع عشر الميلادي تمثلت فى تقوية أسوارها وتجديد مبانيها وتزويدها بالمدافع الساحلية هذا بالإضافة إلي بناء العديد من الطوابي والحصون التي انتشرت بطول الساحل الشمالي لمصر . يتبع
الساعة الآن 04:49 PM
|