الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
عبق حياة رسولناالكريم والخلفاء الراشدين و أمهات المؤمنين ✿ يختص بالدفاع عن حبيبنا رسول الله وسيرته العطرةوالخلفاء الراشدين وكذلك الصحابيات رضوان الله عليهم وارضاه ﹂ ✿ |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
صفات صلواته عليه الصلاة والسلام
صفات الرسول وصفات صلواته عليه الصلاة والسلام السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهالنظر إلى موضع السجود والخشوع : â—ڈ و (كان صلى الله عليه وسلم إذا صلى طأطأ رأسه ورمى ببصره نحو الأرض)(البيهقي والحاكم) â—ڈ و (لما دخل الكعبة ما خلف بصره موضع سجوده حتى خرج منها)(البيهقي والحاكم) â—ڈ وقال صلى الله عليه وسلم: (لا ينبغي أن يكون في البيت شيء يشغل المصلي)(أبو داود وأحمد بسند صحيح) â—ڈ و (كان ينهى عن رفع البصر إلى السماء) ويؤكد في النهي حتى قال: (لينتهين أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في الصلاة أو لا ترجع إليهم (وفي رواية: أو لتخطفن أبصارهم)(البخاري وأبو داود) â—ڈ وفي حديث آخر: (فإذا صليتم فلا تلتفتوا فإن الله ينصب وجهه لوجه عبده في صلاته ما لم يلتفت) وقال أيضا عن التلفت: (البخاري وأبو داود) (اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد)(الترمذي والحاكم وصححاه) â—ڈ وقال صلى الله عليه وسلم: (لا يزال الله مقبلا على العبد في صلاته ما لم يلتفت فإذا صرف وجهه انصرف عنه)(رواه أبو داود وغيره وصححه ابن خزيمة وابن حبان) â—ڈ و (نهى عن ثلاث: عن نقرة كنقرة الديك وإقعاء كإقعاء الكلب والتفات كالتفات الثعلب)(أحمد وأبو يعلى) â—ڈ وكان صلى الله عليه وسلم يقول: (صل صلاة مودع كأنك تراه فإن كنت لا تراه فإنه يراك)(ابن ماجه وأحمد وصححه الهيتمي الفقيه) â—ڈ وقد (صلى صلى الله عليه وسلم في خميصة لها أعلام فنظر إلى أعلامها نظرة فلما انصرف قال: (اذهبوا بخميصتي هذه إلى أبي جهم وائتوني بأنبجانية أبي جهم فإنها ألهتني آنفا عن صلاتي (وفي رواية: (فإني نظرت إلى علمها في الصلاة فكاد يفتني)(البخاري ومسلم ومالك) â—ڈ و (كان لعائشة ثوب فيه تصاوير ممدود إلى سهوة فكان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي إليه فقال: (أخريه عني [فإنه لا تزال تصاويره تعرض لي في صلاتي] )(البخاري ومسلم) â—ڈ وكان يقول: (لا صلاة بحضرة طعام ولا وهو يدافعه الأخبثان)(البخاري ومسلم) كتاب صفة صلاة النبي صلّ الله عليه وسلم للشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله صفات الرسول الخَلْقيّة كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أجمل الناس، وأحسنهم خلقاً، مصداقاً لما رُوي عن البراء بن عازب -رضي الله عنه- أنه قال عنه: (لم أر شيئًا قطُّ أحسنَ منهُ)، وقد وصفه الصحابة -رضي الله عنهم- وصفاً دقيقاً، وفيما يأتي بيان بعض أوصافه -صلى الله عليه وسلم- : لون البشرة كان لون بشرة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أبيضاً مائلاً إلى الحمرة، مصداقاً لما رُوي عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أنه وصف النبي -عليه الصلاة والسلام- قائلاً: (أزْهَرَ اللَّوْنِ ليسَ بأَبْيَضَ، أمْهَقَ ولَا آدَمَ). ملامح الوجه والشعر وصف الصحابة -رضي الله عنهم- وجه النبي -عليه الصلاة والسلام- بأنه كالقمر المنير، وبأنه أحسن الناس وجهاً، حيث رُوي عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنه قال: (ما رأيتُ شيئًا أحسنَ من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، كأنَّ الشمسَ تجري في وجهِه، وما رأيتُ أحدًا أسرعَ في مِشيتِه من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، كأنما الأرضُ تُطوى له، إنا لنجهدُ أنفسَنا، وإنه لغيرُ مكترِثٍ)، ورُوي عن كعب بن مالك -رضي الله عنه- أنّه قال: (فلما سَلَّمتُ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وهو يَبرُقُ وجهُه مِن السُّرورِ، وكان رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- إذا سُرَّ استَنارَ وجهُه، حتى كأنه قِطعَةُ قَمَرٍ، وكنا نعرفُ ذلك منه). ومن صفاته -عليه الصلاة والسلام- أنه كان عظيم الفم، واسع العينين، مصداقاً لما رُوي عن جابر بن سمرة -رضي الله عنه- أنه قال: (كان رسولُ اللهِ ضليعَ الفمِ، أشكلَ العينِ)، وكان واسع الجبين، عظيم الفم، أبيض الأسنان، إذا تكلّم كأن النور يشعّ من فمه، مصداقاً لما رُوي عن جابر بن سمرة -رضي الله عنه- أنه قال: (كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ ضَلِيعَ الفَمِ، أَشْكَلَ العَيْنِ، مَنْهُوسَ العَقِبَيْنِ). ورُوي أنه كان أسود العينين، طويل شعر الأجفان، أحور أكحل، في عنقه طول، خشن الصوت، رقيق الحاجب، كث اللحية كما وصفته أم معبد رضي الله عنها، حيث قالت: (وسيمٌ قسيمٌ، في عَينيهِ دعجٌ، وفي أشفارِهِ وطفٌ، وفي صوتِهِ صَهَلٌ، وفي عنقِهِ سَطعٌ، وفي لحيتِهِ كثاثةٌ، أزجُّ)، ووصف جابر بن سمرة -رضي الله عنه- لحيته، حيث قال: (وَكانَ كَثِيرَ شَعْرِ اللِّحْيَةِ). طول القامة ومن الصفات الخَلقية التي تميّز بها النّبي -عليه الصلاة والسلام- أنّه كان متوسط القامة، لا بالقصير ولا بالطويل، فقد قال البراء بن عازب -رضي اللهعنه- أنّه قال: (كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مربوعًا، بعيدَ ما بينَ المنكبينِ، له شعرٌ يبلغُ شحمة أُذُنَيهِ، رأيتُه في حُلَّةٍ حمراءَ لم أرَ شَيئاً قطُّ أحسن منه). شَعر الرسول أما شعره -عليه الصلاة والسلام- فكان شديد السواد، وليس بالجعد القطط، ولا بالناعم المسترسل، يبلغ طوله إلى شحمة أذنيه، وقد وصفه أنس بن مالك -رضي الله عنه- قائلاً: (ليسَ بجَعْدٍ قَطَطٍ، ولَا سَبْطٍ ولا بالناعم المسترسل خاتم النبوة ممّا كان يميزه -عليه الصلاة والسلام- خاتم بين كتفيه، كأنّه شامةٌ بارزةٌ، فقد رُوي عن جابر بن سمرة أنّه قال: (ورأيتُ الخاتمَ عند كتفِه مثلَ بيضةِ الحمامةِ، يُشبِهُ جسدَه). طيب الرائحة كان -عليه الصلاة والسلام- ليّن الكف، طيّب الرائحة، حيث رُوي عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أنّه قال: (كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أزهرَ اللونِ، كأنَّ عرقَه اللؤلؤُ، إذا مشى تكفَّأَ، ولا مسستُ ديباجةً ولا حريرةً ألينَ من كفِّ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَم إذا مشى تكفَّأَ، ولا مسستُ ديباجةً ولا حريرةً ألينَ من كفِّ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ)
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
آخر تعديل علاااء يوم 12-08-2022 في 11:49 PM.
الساعة الآن 10:53 AM
|