الأدارة ..♥ |
عبْق أولُ المَطر ✿ مَا تَسكُبُه أناملُكُمْ المُخمليّة لِـ أوّلْ مرّة حَصْرياً ﹂ ✿ |
|
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
رد: ما كُنت .....!
اقتباس:
الـــح ـــديث ، هــو ( وهي ) والحقيقة ، أبعــد من كون ( هي وهــو ) فــقط . أي ، ربــى ، أحــتاج للحظة تــأمل ، ولعلنا نقتسم زمن اللحظة . كــيف تُطـرح الأ ســـئلة أم نقول كيف لنا أن نتســـأل . ( نعم ) ثِمة حــنو بين الأرضِ والسماء ، شيء كــما العاطفة ولكن .. ليس شعوراً أو حِــــساً يُــدركـ . بل هو إنسجامُ قــدري . تشتاقُ الأرض للحظة حنو ، فــ تمطرهــا السماء . بما يشبه اللقاء . تهتز الأرض لشــدة حنينها . وكــأن لها أضلاعاً تفتقت من فرح . ونعود لــنتـســال . يا ربى . هــل ندركـ حقاً ذلكـ الشعور . وتلكـ العاطفة بين علوٍ وإنخفاض . فهل تكون الإجــابة ( قــدر ) إذاً كــل شيء مــقدر حتى ذلكـ الشعور ( الحب ، البُغض ) الإنتماء . ومابين راحتى الأكف ( فــــراغ كبير ) يحتاج حقيقة . هــو أو هي وكــلا هما كما الأرض والسماء . مســافةُ يصعب قياسها . ولكن نشعر بعظمة الأرتباط . *** حينما نُحب بصدق ، نحطم حائط الفصل . فــلا أنا ولا هي .. فـــ كل العالم يُصبح هي أو هــو . فــحينما تكون ( هي هــو ) فهذا العالم يبدوا بحجم قلبه . وكــل نــافذة تشرق من خلالها الشمس ( عينيه ) وكــل نسمةٍ تـــداعب شعرها ( هي أنفاسه ) وما بين كفيها ( هي فقط ) راحةُ كفٍ بحراً يبحر به إلى قلبها . والأخرى ضِــفة أمانٍ حيث يستريح . والوطن ( روحها ) **** الـــــح ــربي روبى . هـــــــــــل من قِطــــــــار يحملنا إليهم حين شــوق ..؟ كـــــــــــل ماسبق مجرد هذيان كــهل . فــــتقبلي صمتي ، ويـــاسمينة .. اخويا حسن .... هل شأهدت ببل الـ جدائل ... و عنآق المسافات يـ ضمحل ... كلما أشتقنا إليه ... بعيدآ عن حرارة اللقاء ... إلا أننا متيسرون في مدارك الفهم ... بالأمكان لو جعلنا أقتطاف الورق حين غزار ,... أحلى .... و التفتنا إلى يآقة معصمك لا أخبرتك في حينها إن أمنيتك لم تأتي بعد .... ستسألني حينها عن ماذا تتحدثين ... و مرسآال الفجر أقترب من صوت الأذان ... ياسيدي دع المعزوفة تستمر ... حينها سأنظر في أن اهديك لذة أسترسال ... و يمكن نلج إلى لذة الشهق .... فكل المدمنون في هذا السآعة لديهم أستيعاب غير مرئي ... فقط سأضيف بعضآ من غنج الأنثى ... و ترتل الأنامل موسيقى البحر ... آيوا نسيت أن أخبرك فـ ثمة طيورآ بالأفق لم تهبط بعد ... من فضلك ياسيدي .... دع الهدب أن يستبيح الكلام .... ففي فسحة البيآن يتبرعم آلف آلف حرف ... و الأوراق تئن من مكواة الحبر .... سررت بحشدك هذا .... فحراس أوراقي مازالوا يقوون على الصمود .... تشآوو
الساعة الآن 05:56 AM
|