_
يَالِلَهْ عَلَى اَلْجَمَالِ .
يَاخِي صِدْقِ مَا نُقَدِّرُ نُعَبِّرُ كَثِيرُ بَالِحْكِي
وَرَبِّي وِدِّيٌّ أَكْتُبُ صَفَحَاتُ تَعْلِيقِ مِنْ كَمِّيَّةِ اَلْإِبْدَاعِ إِلَى نَشُوفَهْ
حَقِيقَةَ أَنَّتِي طَاغِيَةً بِالرَّوْعَةِ وَالدَّهْشَةِ . .
كُلُّ حُرُوفِ اَلْأَبْجَدِيَّةِ يَصْعُبُ نُطْقُهَا أَمَامَ هَذَا اَلْإِبْدَاعِ
اَلتَّنْسِيقِ رَهِيبٍ ، اَلْأَلْوَانِ وَالصُّورَةِ وَالْخُطُوطِ يَا سَاتِرٌ عَلَى اَلْفَخَامَةِ
عَمَلُ مَتْعُوبْ عَلَيْهِ لِيُبْهِرَنَا ،
وَاَللَّه تَسَلُّمٌ أَيَّدَكَ عَذُووبَهْ
وَتَسَلُّمِ هَالْأنَامْلْ اَلنَّاعِمَةَ إِلَى تُجْبِرُنَا عَلَى اَلذُّهُولِ دَائِمًا . .
وَيَسْتَأْهِلُ هَالْفِخَامَهْ شَقِيقِي
كِيَانَ تتهنِىْ يَا غَالِي وَمَلْبُوسٌ اَلْعَافِيَةِ
ودُ و
يَاسَمِينْ . .
،/
،/
،/