المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريال سليمي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خجل..

اقصوصه جميييله
ابدعت بطرحك
يعطيك العافيه
كل الود

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الجنوبي

لمحة سريعة لي عوده قريبا باذن الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد العصواني

قلم يستحق التميز
ونثر الورود لكل ما خطه هنا
مبدع اخي العزف المنفرد
لك الود

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحرالشرق

شابة قتلت برصاصة قد تكون طائشة لكنها تعرف الهدف...فكل من يقوم على الحاكم يكون بنظر الانظمة "ارهابيا"وكل من يطالب بحقوقه..وبالعيش الحر الكريم هو "أرهابي"لاتميز الرصاصة الظالمة ان كان الهدف انثى او رجل او عجوزا او طفلا..بل الاهم من كل هذا هو اسكات "ألهدف"...بعض الانظمة ترى في الحكم ما هو اهم من الشعب و مستعدة للتدمير وحرق الاخضر واليابس!!!
حتى اصبح القتل مشهدا اعتياديا لان المواطن في بعض الدول "اصبح رقما"لااكثر "
اقصوصة اختصرت واقع الظلم وكيف يقتل الابرياء "تحت غطاء محاربة الارهاب"..
اخي الكريم عزف منفرد ابدعت واكثر
سلمت الانامل المبدعة
لك تقديري واحترامي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غرياف

الارهاب
تلك الكلمة التي تٌرمى حتى على الابرياء
الذين لاذنب لهم سوى أنهم عارضوا حٌكامهم
وطالبوا بحقوقهم
يتخذونها غطاء لأسكات صوت الحق دون خوف من الله.

اخي عزف
اقصوصة نسجتها من واقع نعيشه
واقع اصبحت عليه بعض الدول العربية
ولكنه جارح لكل البلدان الأسلامية
ومابيدنا إلا أن نقول حسبهم الله وكفى

أدميت القلب والرب
ورغم ذلك رائع ورائع ورائع.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد داود الطريفي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مي محمد

اخي
ابكيتني
و فتحت جرحا غائر احاول اخفائه
احاول التاقلم معه
لم فعلت هذا؟
ببلادنا
صار الدم يزين الطرقات
و صار الالم رداء للبشر
فمن منا لم يفقد غال له
بسبب حاكم غبي ظن نفسه اله
و اخر احمق لم يميز بين الحرية و السفالة
و بين من يطبل

عاش الرئيس
عاش الاله
و بين من يموت
مليون حكاية
قراتها قديما بشعر هاشم الرفاعي
و بين ما رايته بام عيني
من دماء تفوح رائحتها بعيني
ورصاص طالما سمعت صوته
و اعلام عار يزور الحقائق
اخي
ماتت بطلتك
و مات الكثير
ومازالت الدماء حتى بالمساجد تفوح
و لا بينهم اي ارهابي
سوى صمتنا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نُوميديآ

لا شيءَ يحرضنا على الكِتابة
كما تفعل الأرض

تلكَ الأرض التي أنجبت
الحاكم و الإرهابية

عزف منفرد
سنسأل لا محالة
عن بلداننا لا تقلق



تقديري