يحكي في الجزيرة العربية تاجر جواهر مشهور ومعررروف بين الناس
ولة ابن وحيد فريد وسلمه جميع ممتلكاتة وجواهرة ..شاءت الاقدار توفي الاب ..وبدا الابن يصرف ببزخ واسراف علي اصدقائه واصحابة .
ومرت الايام افلس والابن واصبح من افقر مافي البلاد ..واصبح ..ذو ثياب رثة ..اهداه تفكيرة ..للبحث عن اصدقائه القدامة .. ومن خلال البحث عنهم وجد واحد منهم اصبح ذو مال وجاه وعز.. وتوجه الية لعل وعسي ان يعطية بعض المال ليعيش منها ..
وعندما وصل قصر صاحبة . طلب من الحراس ان يدخل علي صاحبة . وعرف نفسة لهم . لكي يبلغوا صاحبة بان صديقة عند الباب . وعندما علموا صا حبة بان شخص يدعى صديقك ..اطل علية من خلف ستارة ووحدة ذو ثياب رثة متسخه ..قال لللحراث . قولو لة انني غير موجود ..
تحسر صاحبنا من تنكر صاحبة لة .. تعحب واستنكر ذلك ..
وذهب راحعا .. فاذا برجلين يحملان ثلاثة كيلو جواهر ثمبنة ..سالوه عن اسم ابوة . فقال لهم هذا ابي ..قالو له لقد ترك لدينا هذه الجواهر امانة
واعطوها اياه . فقال من يشتري مني هذه الجواهر ..؟؟ فاذا بعجوز تتوكا علي عصا وتساله هل يوجد في هذه البلدة جواهر ؟؟فقال لها انظري الي هذه اذا تصلح معك .. اشترت منة كيلو بكل ما تملك ..بكيلو واحد استعاد صاحبنا ثرواته وعزه ..لكن مانسي موقف صديقة معه ..فكتب لة يانبة ويلومة علي ما بدر منة..
فرد علية صديقة ..
وما اصحاب الجواهر الا حيلة مني ..وما العجوز الا هي امي ...ولم اقابل الا لكي لا تنكس راسك امامي حياء وخجلا.....