وصف رواية رمل الماية
يجدد واسيني الأعرج في "رمل الماية" العلاقة بألف ليلة وليلة،
ولكن ضمن مناخ العصر الذي نعيش فيه، فشهرزاد التي قالت
لشهريار ما يحب أن يسمعه، تعود إلينا لكي تقول، بلغة جديدة،
ما يجب أن تسمعه، مهما كان قاسيا أو صعبا.
وإذا كان التاريخ ذاكرة قبل أن يكون وقائع مفردة أو متفرقة،
فإنه يصبح روحا إضافية للإنسان.. وهذا ما يجعله حيا.
وبالتالي متجاوزا للحنين، ليضعنا في مواجهة الواقع الذي نعيشه
الآن، لأن "الدرس لا يروى مباشرة، ولكنه يستخرج من السياق".
"رمل الماية"، إضافة نوعية وهامة للرواية العربية.. الأمر
الذي يحملنا على قراءتها بأكثر من طريقة، وعلى أكثر من مستوى؛
لأنها تقول لنا ما نسيناه أو ما يجب أن نعرفه أو نتعرف عليه.
https://www.kutub-pdf.net/downloading/6JUW0T.html
حبيبة قلبي عذوبتي
ما يحرمني حضورك وطيبك وقلبك
اللهم إنا نستودعك المسجد الأقصى
وأهلنا بالقُدس وغزه وكل فلسطين
اللهم كُن لنا ولهم عوناً و نصيراً
أبي وأمي
كل عام وقبركم نور ونعيم
وكل عام وانتم تنتقلوا بين روضة وبُستان
و كل عام وأنتم في نعيم ودار خلد
تحت ظل الرحمن