عن جمال ٍ و غزير
كان فخما من حرير
حوله للزهر موكب
منظرا كان مثير
يسبق السحب نقاء ً
يسبق البدر المنير
إن رأيتم كل هذا
فاعلموا جاءت عبير
أيتها الفاتنة الأنيقة
من ياترى
فتنة الحرف ستبقى .. كل حرف ٍ جاء أرقى
فيه ذاب السطر عشقآ .. إنه بالشهد يسقى
لا تأتي حروفك إلا مشرقات .. مكونة ً أرقى العبارات
ترتدي حلل الجمال و شموخ كالجبال
فالشكر لها غاية .. مستمرا إلى ما لانهاية
ولها من القلب
من الأماني كل خصب
و من التحايا كل عذب