_
لِكُلٍّ مِنْ عَاتِقِ وِجْدَانِ وَرُوحِ اَلْوَهْمِ بِمَحَبَّتِهِ اَلْخَالِصَةِ
لِكُلٍّ مِنْ بَادَلَهُ اَلْحُبُّ وَالْمَشَاعِرُ اَلتَّوَّاقَةُ بِدَاخِلِهِ
لِأُسْرَتِي اَلَّتِي تَحَمَّلَنِي فَوْقَ اَلْغُيُومِ وَتَطِيرُ بِي لِأَعَالِي اَلسَّمَاءِ . .
لِأَرْوَاحِ اَلْيَاسَمِينِ اَلَّتِي تَعَاقَبَتْ اَلسِّنِينَ بِوُجُودِهِمْ بِحَيَاتِي
وَلِصَاحِبَةٍ اَلْمَوْضُوع اَلْجَمِيلِ . .
وَلِكُلِّ رُوَّادِ عَبَقِ اَلْيَاسَمِينِ . .
،
،
،