الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
عبق ذوي الإحتياجات الخاصة✿ كل مايخص قضاء وحلول مشاكل الاحتياجات الخاصه ﹂ ✿ |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
التدخل العلاجي مع اصابات الشلل الدماغي
التدخل العلاجي مع اصابات الشلل الدماغي لقد جلبت الممارسة المبنية على الأدلة (EBP) أو البحث العلمي التحولات على بعض الاجراءات النمطية في مجال العلاج الطبيعي، نذكر بعضها: التدخل العلاجي مع اصابات الشلل الدماغي : إن التدخل العلاجي الفيزيائي (العلاج الطبيعي) المستخدم على نطاق واسع للأطفال المصابين بالشلل الدماغي (CP) يعتمد على نهج بوبث (Bobath) العلاج النمائي العصبي (NDT). حيث ركز هذا النهج على النظر في النغمة (tone) والوضعيات (Postures) غير الطبيعية أثناء العلاج والتدخلات التي لم تكن مبنية على البحث العلمي. فقد تم تثبيط استخدام تمارين التقوية بشدة من قبل مؤيدي هذا النهج لأنهم يعتقدون أن الجهد الزائد من شأنه أن يزيد من التقلصات (Co-contraction) والتشنج العضلي (Spasticity) وردود الفعل المرتبطة به. البرهان لنهج العلاج النمائي العصبي (NDT) كان مبنيًا على وجهة نظر قائمة على قاعدة المنعكسات أو النظرة المتسلسلة للتحكم الحركي. وكان هناك شعور بأن المشكلة الأساسية للمريض عند إنتاج حركة إرادية هي كبح العضلات المضادة (Antagonist restraint)، وليس ضعف العضلات الضادة (Agonist muscle). فتم التركيز على التدخلات لمنع الوضعيات غير الطبيعية والتقلص العضلي المفرط. وقد تجنب الأطباء الذين اتبعوا هذا النهج في العلاج، التمرينات التي تستخدم مزيد من الجهد للأشخاص المصابين بالشلل الدماغي التشنجي. [5] التحول: لقد أظهر الباحثون فوائد تمارين التقوية لدى الأفراد المصابين بالشلل الدماغ. وتم إثبات التحسنّ في أداء العضلات للأشخاص المصابين بالشلل الدماغي باستخدام تمارين متساوية القياس* (Isometric exercise) *(إضافة المترجم: “متساوي القياس”: انقباض عضلي لا يتغير فيه طول العضلة)، وممارسة التمارين متساوية التوتر* (Isotonic exercise) (*إضافة المترجم: “متساوي التوتر”: انقباض عضلي يتغير فيه طول العضلة)، وتمارين متساوية الحركة* (Isokinetic exercise) (*إضافة المترجم: “متساوية الحركة”: بحيث تنقبض عضلاتك بنفس السرعة طوال التمرين)، والتمارين المركبة من تمارين متساوية التوتر وآلات الأوزان (Weight machines). والنتيجة تدحض فرضية أن أداء التمارين بأقصى جهد سيؤدي إلى زيادة كبيرة أو ضارة في التشنج. وقد اقترح كل من داميانو وآخرون (Damiano et al) [6] أن التمرينات مع المقاومة هي استراتيجية علاج فعالة وعلى هذا النحو ينبغي اعتباره واحد من المكونات في عملية تأهيل الأطفال المصابين بالشلل الدماغي. في الوقت الحاضر، أظهرت عدة تقنيات مختلفة للتدخل العلاجي على أنها ذات أدلة عالية (High evidence) مثل العلاج بتحفيز الحركة المقيدة (Constraint-induced movement therapy)) *إضافة المترجم: “العلاج بتحفيز الحركة المقيدة” هو شكل من اشكال العلاج التأهيلي الذي يهدف إلى تحسين العمل الوظيفي للأطراف العلوية في السكتة الدماغية وفي حالات تضرر الجهاز العصبي المركزي من خلال زيادة استخدام الطرف العلوي المتضرر)، والواقع الافتراضي (Virtual reality)، والعلاج الموجه بالهدف (Goal-directed treatment) (*إضافة المترجم: “العلاج الموجه نحو الهدف (GDT)” هو ممارسة مهام محددة ضرورية للحياة اليومية والتي تشكل تحديًا. وهذه المهام هي تلك التي اختارها الطفل والأسرة كأهداف للعلاج. يمكن أن تكون هذه المهام عبارة عن أنشطة حركية جسيمة أو رعاية ذاتية أو اتصال أو لعب أو أنشطة مدرسية)، والعلاج بركوب الخيل (Hippo therapy)، والعلاج المائي (Hydrotherapy)
الساعة الآن 03:35 AM
|