أروع ما قرأت اليوم :
تمنى إبراهيم الخليل أن يكون أبوه مسلماً ولم يشأ الله له رغم أنه أبو خليله ... !!!
وتمنى نوح العبد الشكور أن يكون ابنه مسلما ويأبى الله رغم دعاء نوح ...!!!
وتمنى محمد صلى الله عليه وسلم أن يسلم عمه ولم يكتب الله له هداية رغم أنه نصر الرسول في دعوته ...!!!
ثم جعلني الله وجعلك من المسلمين دون سؤال وأعطانا ما لم يعط إبراهيم في أبيه ونوحًا في ابنه ومحمدًا صلى الله عليه وسلم في عمه ..
أي فضل هذا ... !!!!! ؟
( إِنَّ اللَّهَ لَذو فَضلٍ عَلَى النّاسِ وَلكِنَّ أَكثَرَ النّاسِ لا يَشكُرونَ )
نعمة اﻹسلام ترجح لو وزنتها بكل النعم ..
الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله..