الأدارة ..♥ |
❆ فعاليات عَبق الياسمين ❆ | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
عبق ذوي الإحتياجات الخاصة✿ كل مايخص قضاء وحلول مشاكل الاحتياجات الخاصه ﹂ ✿ |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
ماالفرق بين بطئ التعلم وصعوبات التعلم والمتاخر دراسيا
1- جانب التحصيل الدراسي : * طلاب صعوبات التعلم / منخفض في المواد التي تحتوي على مهارات التعلم الأساسية ( الرياضيات _ القراءة _ الإملاء ) . *الطلاب بطيئو التعلم / منخفض في جميع المواد بشكل عام مع عدم القدرة على الاستيعاب. *الطلاب المتأخرون دراسياً / منخفض في جميع المواد مع إهمال واضح ، أو مشكلة صحية 2- جانب سبب التدني في التحصيل الدراسي *صعوبات التعلم / اضطراب في العمليات الذهنية [ الانتباه ، الذاكرة ، التركيز ، الإدراك ] * بطيئو التعلم / انخفاض معامل الذكاء . * المتأخرون دراسياً / عدم وجود دافعيه للتعلم . 3- جانب معامل الذكاء (القدرة العقلية) : · صعوبات التعلم / عادي أو مرتفع معامل الذكاء من 90 درجة فما فوق. · بطيئو التعلم / يعد ضمن الفئة الحدية معامل الذكاء 70-- 84 درجة . · المتأخرون دراسياً / عادي غالباً من 90 درجة فما فوق . 4- جانب المظاهر السلوكية : · صعوبات التعلم / عادي وقد يصحبه أحياناً نشاط زائد . · بطيئو التعلم / يصاحبه غالباً مشاكل في السلوك التكيفي [ مهارات الحياة اليومية __ التعامل مع الأقران __ التعامل مع مواقف الحياة اليومية ] . · المتأخرون دراسياً / مرتبط غالباً بسلوكيات غير مرغوبة أو إحباط دائم من تكرار تجارب فاشلة . 5- جانب الخدمة المقدمة لهذه الفئة : · صعوبات التعلم / برامج صعوبات التعلم والاستفادة من أسلوب التدريس الفردي . · بطيئو التعلم / الفصل العادي مع بعض التعديلات في المنهج . · المتأخرون دراسياً / دراسة حالته من قبل المرشد الطلابي في المدرسة. صعوبات التعلم عند الأطفال ملخص البحث : إن مفهوم صعوبات التعلم يشمل مجموعة كبيرة من الأطفال الذين لا يدخلون ضمن فئات الأطفال المعوقين و لكنهم بلا ريب بحاجة إلى مساعدة لاكتساب المهارات المدرسية، و الأطفال ذو الصعوبات الخاصة بالتعلم يعني أولئك الأطفال الذين يعانون من قصور في واحدة أو أكثر من العمليات النفسية الأساسية التي تدخل في فهم أو استخدام اللغة المنطوقة، أو المكتوبة، و يظهر هذا القصور في نقص القدرة على الاستماع أو الكلام أو القراءة أو الكتابة أو التهجئة أو في أداء العمليات الحسابية، و قد يرجع هذا القصور إلى إعاقة في الإدراك أو إلى إصابة في المخ أو إلى الخلل الوظيفي المخي البسيط، أو إلى عسر القراءة أو إلى حبسة الكلام، و لا يشتمل الأطفال ذو صعوبات التعلم الناتجة عن إعاقة بصرية أو سمعية أو حركية أو تخلف عقلي أو اضطراب انفعالي أو حرمان بيئي و ثقافي و اقتصادي. أما عن تصنيف صعوبات التعلم فهـي تنقسم إلى مجموعتين : الأولى:صعوبات التعلم النمائية والتي تشتمل على تلك المهارات السابقة التي يحتاجها الطفل بهدف التحصيل في الموضوعات الأكاديمية. الثانية: صعوبات التعلم الأكاديمية و التي تشتمل على الصعوبات الخاصة بالقراءة و الكتابة و التهجئة و التعبير الكتابي و الحساب. و توجد ثلاث محكات مستخدمة في معرفة و تحديد الأطفال ذو صعوبات التعلم و هي: محك التباعد أو التباين محك الاستبعاد محك التربية الخاصة كما يوجد ثلاثة جوانب أساسية لابد أن تؤخذ في عين الاعتبار عند دراسة صعوبات التعلم التي تعتبر عائقا نفسيا و عصبيا يتدخل في تعلم الكلام و اللغة المكتوبة أو الإدراك و المعرفة أو السلوك الحركي و هذه الجوانب هي: . ظهور تباين ما بين سلوكيات محددة والتحصيل أو التباعد ما بين القدرة والتحصيل. . عدم تعلم الطفل باستخدام الطرق والمواد التعليمية الملائمة لمعظم الأطفال مما يستدعي توفير إجراءات خاصة. . أن صعوبات التعلم ليست ناتجة بشكل أساسي عن تخلف عقلي شديد أو إعاقات حسية أو مشكلات انفعالية أو نقص فرص التعليم. من هنا فلابد من تحري الدقة في تشخيص هذه الفئة لأن الغرض الأساسي من التشخيص هو وضع برامج تربوية على أسس علمية صحيحة تستفيد من نقاط القوة لدى الطفل في محاولة تلبية احتياجاته عن طريق توظيف الأساليب والاستراتيجيات التدريسية والتعليمية مع الأخذ بعين الاعتبار احتياجاته غير الأكاديمية كالنفسية والوجدانية. أما البرامج فإن التربية الخاصة تقوم أساسا على الخطط التربوية الفردية والتي لا يقصد منها أخذ احتياجات كل فرد بعين الاعتبار ولو درس الأطفال على شكل مجموعات صغيرة (3- 5) مثلا. فالخطة الفردية مبنية على نتائج التشخيص وتسير وفق أهداف دقيقة متناسقة تؤدي في النهاية إلى هدف عام مقتضاه ما يلي:- 1- رفع مستوى التعلم لدى الطفل هي نقطة الارتكاز التي تدور حولها جميع الإجراءات الأخرى. 2- شمولية البرنامج لمهارات متنوعة ومختلفة يدرسها الطفل ويتدرب عليها ليكتسب الثقة في النفسي والمثابرة والمبادرة في التعلم والرغبة في التحصيل والقدرة على التعامل مع الآخرين وكسب الأصدقاء. 3- تنوع الأساليب والمواد والاستراتيجيات ليتناسب كل منها مع كل طفل وفي كل ظرف. 4- أن يتسم البرنامج بطابع التطبيق في مجالات الحياة العلمية اليومية وعدم التركيز على التحليل فقط. 5- أن يكون الطفل شريكا في وضع أهداف البرنامج فهذا سيجعله أكثر رغبة في المضي في التعلم وأكثر التزاما بالأهداف ويكشف للمعلم رغبات واحتياجات ذلك الطفل.
-الصفوف الأخيرة ليست صفوفي!
أنا أينما أقف يبدأ العد .."💙💎
الساعة الآن 07:54 PM
|